طبعاً في تفرقة بين معاملة الرجل و المرأة
و خير دليل ما يحدث المحاكم
إلاوقت قريب و الهوية الوطنية لا يعترف بها للمرأة
و حالات الزواج بين القاصرات الرافضات للزواج و كبار السن
تمت تحت انظار "الجهات الحكومية"
مثلها مثل التطليق الإجباري بحجة تكافؤ النسب
و لنا في سجن فؤاد الفرحان , اكبر دليل على اللطف و التعامل الحكيم مع اصحاب الفكر و الرأي
,,