قصيدة قلتها و أدري مالها .. حد .. !
................................. نشوه .. أنشيتها .. و هي فيني .. !
تعبت أجني مع ثقيل .. الهم .. موعد .. !
................................ و تعبت أدور .. في الدجى .. ضنيني .. !
.
.
هكذا استوحى الخيال ابنتة الخيالية التي لربما كانت حبيبة او اصبحت صدقوني لا اعلم هل انا احب ام اني مجرد شخص يلخص مايملية علية خياله وهذيانة
|
الأمر سيان .. خصوصا ً .. أنه في وجود الحب .. تقل فعالية الأمور الإراديه .. و يزداد عمل الأمور اللاإراديه .. !
أنه شعورٌ .. يشل .. دونه أي شعورٌ .. بصرٌ لا يبصر أي شيء سواء .. الحب .. !
.
.
في رياض القلب وازهار الخيال
شفت عاشق يبتسم عيني بعينة
|
.
.
سيدة افكار تستهوي المحال
أنعشت احلام بعيوني دفينة
|
.
.
ذاب سمعي من صدى صوتة وقال
ناظر عيونة تشوف اكبر مدينة
|
لب القصيده .. !
.
.
تاهت الذكرى بعيد(ن) واستحال
ان قلبي يرتجي غيمة حنينة
|
.
.
هاذي انتي كيف ماشفتك خيال
فكرت(ن)نامت وماتت في كنينة
|
.
.
مسكين ياقلب تعنى ثم قال
شوقي المجنون وين اسرف حنينة
|
.
.
حتى الخيال .. لن .. يفرض نفسه علينا .. عبثا ً .. حتى لو لم يكن من الممكن عيشه في الواقع .. !
اليقين أن ذرات هذا الأوكسجين .. قد .. تفاعلت مع نبع من العسل .. فكان منه ما كان .. !
أنصهرت .. مع الغاية من القصيده .. الأمر الذي .. حلق بي بعيدا .. عن عيوبها الأدبيه البحته .. !
فمع قلة الأبيات .. تكررت .. بعض الكلمات .. في القوافي .. !
الجدير بالذكر أن .. وزن القصيده .. متقن .. !
.
.
صح يا فارس < وين أيامه .. !