تحيتي للعظماء ؛ وبعد :
ودين الإسلام بعث الله به محمد صلى الله عليه وسلم للناس أجمعين، وفرائضه فرضت على النساء دون تفريق، لا فرق بين الأمة المسلمة والحرة المسلمة. ولا معنى أن (التقنـّـع) خاص بالنساء الحرائر دون الإماء، إلا أن يكون عادة (طبقية) من عادات العرب آنذاك، لا أكثر ولا أقل .
هذه المرويات المتواترة من أكثر من طريق، وفي أكثر من مناسبة، تدل على أمرين :
( يتبع )
تحيتي إلى كل نفس ثائرة
|