عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 20-08-2009, 03:48 AM   #485

Miss BoooM

فالتها سابقا ّ

الصورة الرمزية Miss BoooM

 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
التخصص: طب وجرااحة
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الثاني
الجنس: أنثى
المشاركات: 818
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هذيان مشاهدة المشاركة
الجمعه 23 شعبان 1430هـ - 14 أغسطس 2009م
.
.
>> رجع هذيان للمنتدى .. << طاط .. !
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةونور المنتدى برجعته ..............>>طوووووووط
» سنة 1841 - توقيع وثيقة شمال الأطلنطي بين تشرشل وروزفلت
» سنة 1874 - مولد الزعيم الوطني مصطفى كامل
» سنة 1947 - استقلال باكستان عن الهند وأصبح علي خان رئيساً لحكومتها
» سنة 1949 - انقلاب هاشم الأتاسي في سوريا
» سنة 1973 - اكتشاف أكبر منجم للنحاس في العالم بدولة شيلي.
.
.

.
الجميل في في قائمة الطلبات
.
أنها معنونه ..

شكل الي كاتبتـ ( ها ) .. دبا .. ذكيه و لابسه نظارات .. في يدها اليسار القلم و في يدها اليمين .. ثلاث سندويشات كبده و تونه و جبن مع مربى .. !
السؤال كم يوم جلست تكتبها .. !
حقيقة .. شنب الرجال لم يأتي من فراغ .. شكله ناسي يحلقه من زود ما يروح السوبر ماركت .. ملتهي مسكين .. ما هو بفاضي للحلاقه و الكلام الفاضي .. !
ههههههههههههه مانتبهت لتعليقك الا لما كتبت وطلعلي ابيض <<< هبله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ههههههههههههههههه ما اقول الا الله يعينه ويعين آبائنا >>>>نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هذيان مشاهدة المشاركة
يوسف الكويليت





عقارب الساعة لا تقف!!


كل إنسان عندما يكتمل نموه العضوي والعقلي، يحاط بثنائيات، الحب والكره، الثقة والشك، الأمل واليأس بمعنى أن هذا الكائن العجيب الذي يكتشف ويدمر، ويبني ويهدم يقتله "فيروس" صغير رغم ما بناه من ترسانات للأدوية والأسلحة ، وسخَّر بيئته لأنْ تكون طيّعة مسالمة، خاضعة له..

فالمتقاعد، يحلم بدخل يخرجه من العوز والحاجة، وصحة معقولة، ورفيقة درب تعيش معه الرحلة الأخيرة للحياة ، والأم تغالبها الكوابيس عندما تواجه كل يوم بنتاً عانساً، أو ابناً هجر بيت الأسرة، ليدور في عالمه ، وفي دائرة الكفاح الطويل..

والشاب يبدأ بالمجازفة في عنفوان المراهقة وما بعده، لكنه بين المغامرة الواعية، وتأكيد الذات يبقى التحصيل العلمي، والثقافي هما أدوات النجاح، وهنا تبدأ الآمال بالمنزل، والزوجة، والسيارة والراتب والتي في مجملها تؤسس مسار الأسرة، وقد يشترط الزوج المساعدة ممن تحصل على وظيفة من أجل الوصول إلى بعض الغايات، ولأن الرجل امبراطور السلطة في الأسرة، فاعتقد أن هذه السلفية التاريخية، بدأت تتضاءل أمام تباينات الأجيال عندما يرى الابن أن التسليم بسلطة الأب ليس قانوناً مقدساً، وهنا يبدأ الصراع والتباعد في التفكير والسلوك..
ما اجمل الأحلام التي تجعلك مفعما بالامل وتحاول جاهدا ان تصبح حقيقة يوما .....
البنت في المجتمع الشرقي لا تملك حق تقرير المصير لأن القاعدة أن تقبل بزواج مجهول المستقبل، لأن العنوسة هادمة الأحلام، وحتى بوجود تكافؤ أسري يراعي تربية البنت ويعايشها وفق السلوك المرن بحيث لا تشعر بالفوارق مع إخوتها الذكور، فإنها في الغالب أكثر تأزماً مع المستقبل، لأن الخيارات مغلقة، إلا من بعض النوافذ التي لا تُدخل كامل الضوء..
الزواج هو الستر والغطا <<<<<ترددت على مسامعي هذه الكلمة كثيرا عندما شاع خبر دخولي الطب ......
لا اعلم لماذا هذه الفكرة السيئة للفتاة اللتي قررت دخول هذا القسم >>>>>

التداعيات الاجتماعية متغيرة، وليست ثابتة، فمراهقتنا مثلاً كانت تحددها مطالب بسيطة جداً، لأن البيئة ذاتها كانت شحيحة وكذلك مستوى التعليم والثقافة والوعي بالمحيط الخارجي، ولعل التحليل النفسي والاجتماعي لمجتمع رعوي أو زراعي يختلف من حيث النتائج مع مجتمع صناعي "معولم" ولذلك فالأجيال الشابة الراهنة تواجه المغامرة الأكبر، لأن الفاصل الزمني بين توقيت استراليا مع نيويورك لا تحدده المسافة طالما هناك جهاز صغير للاتصال يضعك في عمق حركة المجتمعين، وهنا تداخلت العلاقات بين شبان العالم وكل ما يدور في بيئاتهم، فيما بدأت المطالب تتسع وتتعقد، إذ صار من المستحيل انسداد الطرق بحيث تطبق قوانين الماضي على الحاضر، لأن التعارض لا يأتي من المحرّم والمباح، المسموح والممنوع إذا كان الفضاء مملوءاً بالصدمات التي دمجت كل شيء في بيئات مفتوحة على عالم كليّ العلاقة والتواصل، التأثير القسري، أو التلقائي، ومن هنا ضاقت الفجوات، وضعفت خطوط الدفاع عند المحافظ لصالح المنفتح، وبقيت المطالب والرغبات ترتقي أكثر من درجة في سلّم الوجود الشامل، وصارت الحريات، والحقوق، والكفاءة الاجتماعية همّاً كونيا، وبديلا عن المحلي، لأن عقارب الساعة لا تتحرك في الاتجاه المعاكس ليقف الزمن..
مقال جدا رائع وراق لي كثيراااااااااااااااااااااا ......
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هذيان مشاهدة المشاركة
أميمة أحمد الجلاهمة




؟!


من الصعب أن يكتب المرء كل ما يدور في عقله، ومن الصعب ألا يفعل، فالكتابة بالنسبة لمن اعتاد عليها تعد متنفساً أساسياً في حياته، وكاتبة هذه السطور تحيا مع القارئ وتسعي للقائه، وهي في ذلك لا تعلم هل تكتب لتستريح أم لتريح، أم أن ما في جعبتها تنوء بحمله الجبال فتهرع للحرف لعله ينفض عن كاهلها ما عجزت عن تفسيره أو قبوله، أو ما تطلعت لتحقيقه مع أنه بدا من المحال، أن الكتابة بالنسبة لها وبالنسبة للكثيرين والكثيرات إدمان، إدمان آمل أن تكون نهايته إلى النعيم لا إلى الجحيم.
قيل لي لم لا تكتبين كل ما تعرفين؟! وهل هذه رقابة ذاتية؟! أم أنك مللت الحديث عن حقائق لا يريد الكثيرون معرفتها أو التوقف عندها؟! أم أنك تفضلين السكوت عما هو غير مرغوب فيه استرضاء لنفوس انهزمت قبل أن تهزم؟!.
نعم لقد مللت الحديث عن أوجاع من كنت أجند قلمي للدفاع عنهم ، لا لأنها وكما يحلو للبعض تصويرها من الأوجاع المسكوت عنها أو غير المرغوب في سماعها، بل لأن أصحاب الشأن في عراك طال أمده، وهم بذلك لا يستحقون البكاء على أطلالهم.
ألم يثبتوا للعالم أن مصالحهم أهم من أمتهم، وأن الكراسي التي عمدوا لتسميرها بأجسادهم أهم من تحرير أرضهم وأهم من أرواح أبنائهم واتحاد كلمتهم وجبهاتهم، فالمصالح متعارضة، والنفوس نهمه، والفساد عم الأجواء ولوثها، وإن كانت هذه هي الحال فكيف لي أن أدافع عن قضايا هي برمتها خاسرة لأن أهلها مهدوا الطريق لذلك.
ولكني مع يقيني أن الأوضاع لا تبشر بالخير، إلا أنني كثيرا ما تهفو نفسي لحديث عن الأرض التي طال أسرها، فأعمد بين الحين والآخر لمناجاة القارئ بوقائع مؤلمة.. لعلي بذلك أبرئ ذمتي وذمة قومي من تهمه التفريط بمقدساتنا وتاريخنا وحاضرنا المأسور، أفعل ذلك وأنا أدرك أن هناك من لا يسمع، أو من لا يريد أن يسمع، افعل ذلك وأنا أدرك أن هناك من لا يرى إلا موقع قدميه، فما يعنيه إن جاع ذاك الطفل أو تيتم أو تدنست المقدسات أو تهدمت، أو شوه تاريخ أو غيرت معالمه، المهم أن يكون هو المتربع على عرشه المحاط بحرسه وزبانيته، المهم ألا يجوع أطفاله ولا تشرد أسرته. لقد لمح لي أحدهم بما اعتقدت أنه عنوان النفاق والخذلان ، وأنه جبان يسعى لترضية مرؤوسيه وهو مضمر الشر لهم، فهو يفعل ذلك بمهنية عاليه خوفا على مصالحه الشخصية، لقد لمح وصرح أن السياسة لعبة ليس للعدالة أو الأخلاق فيها نصيب، فما يقال على المنابر يقال عكسه داخل الغرف المغلقة، وإن من الحكمة القبول بما هو متاح ، مهما كان هذا المتاح ملغماً، ومن الحكمة الانحناء ولو وصل الأمر لملامسة قاع الأرض، هذا إن كنا نرغب بالبقاء على سطح الأرض نأكل كالدواب ونحيا مثلهما!
لقد لمح أن التعامل مع الآخر معاملة الند للند هراء، والتطلع لذلك غباء، فالآخر هو السيد مهما قيل على المنابر وداخل أروقة الجامعات، ومهما تندرت الصحف بغزل لا يمت للواقع بصلة، وبالتالي فأنا وأمثالي من الحالمين، الذين لا يمتون للواقع بصلة.
لقد لمح بأن علينا أن نقبل محاكمة الآخر ومحاسبته وتطاوله واتهاماته ، علينا أن نجلس طواعية في قفص الاتهام.. فمن أجلنا شيد ونصب، وحبذا لو تذللنا أمام من عده سيداً، وقدمنا له مبرراتنا طواعية، وتلمسنا تفهمه، فلقد خلق هذا السيد من تراب غير ترابنا، وتفوق على بني جنسنا، فأصبح السيد دون منازع.
لقد لمح لي أن هذا السيد لا يحب الحديث إلا مع من يجيد تقبيل الأيادي، لمح لي أن هذا الآخر لا يُقبل على من يعامله كند له، ومن يعتقد أنه قادر على العطاء كما أنه قادر على الأخذ ، من يجد في محيطه جوانب مضيئة تستحق النظر والتدبر والاقتداء، أو من يعمد لتقديم حلول لمشاكل يعاني منها هذا الآخر.. فالعبيد ليس عليهم إلا طاعة سيدهم.
كما أكد أن الكتاب والسنة لا يمكن أن يكونا دستورا لأي وطن، وما يقال في هذا هراء، وأن الواجب التوقف عن هذا الادعاء، خاصة إذا كان الأمر خارج الوطن، وتطرقنا لذلك يضر ولا ينفع، فما أراه عدالة استنادا إلى نصوص الكتاب والسنة، اعتقاد يجب إخفاؤه والسكوت عنه ، فالآخر لا يؤمن بتشريع إلهي فوق العقل الإنساني، ولا بوجود عدالة تفوق قوانينه المبتورة ، وقد نستفزه إذا ما أشعرناه أن عبده تفوق عليه، فلنترك الحديث عما يعتقده البعض تميزا، لأنه في الواقع ليس كذلك.!!
كانت تجربة فريدة في حياتي أن أسمع مباشرة لحديث كهذا، إلا أنني لم أستطع أن أكون إلا كما أنا، ومع إني حاولت بجد استيعاب ما سمعت، إلا أني لم استطيع التشبع به، فرأسي لم يعتد الإنحاء إلا لخالقه، وولائي هو لدستور بلادي، ولذا لم أستطع إلا أن أتعامل بصدق مع نفسي، خاصة أني وجدت تأييداً من أهلي وممن لا رابط يجمع بيننا سوى الأصل الإنساني.
نعم.. لقد حاولت بجد استيعاب ما سمعت إلا أني لم أستطع التشبع به، فما نملك يستحق التدبر منا ومن غيرنا، ولو أدرك المنصفون للزوايا المضيئة من حياتنا لما ملكوا إلا أن يقفوا ويصفقوا تقديراً لتميزنا وطلباً لمشورتنا، ولأخذوا منا حلولا لمشاكل اجتماعية يعانون منها، كما نعمد نحن للاستفادة من تجاربهم الإنسانية، ولكان بيننا تعاون إنساني قائم على الندية،لا كما يعمد بعضنا ترسيخه في نفوسنا من علاقة قائمة على عبودية العبد لسيده.
الاسطر الاولى عن الكتابة جميلة جدا ........

حزينة .. سعيدة .. مضايقة ...حالمه ...مجنونة ....
أمسك القلم وأبدا بالكتابة ولو كانت تلك الكلمات تافهة بالنسبة للغبر وليس لها معنى ... ولاكنها بالنسبة لي كنز ثمين لانها تحمل لي مشاعرقد عشتها تلك اللحظة ...
وتبقى بالنسبة لي (شخبطات فتاة )


أولا : وانت بصحة وسلامة مشكور انك اتفكرتني
ثانيا : آسفة لتأخري ولاكن كما تعلم اجازة وسفر ولا يتواجد النت
ثالثا: كل عام وانت بخير ومبرك عليك الشهر
رابعا:عودا حمييييييييييدا وين كنت <<<<<<<<اعترف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
خامسا:صراحة من زمان ودي اقولك ... الكلمات اللي في توقيعك مرررررررررره حلوه وحقيقية ..
سادسا :هههههههههههههههههههههههههههههههه <<<شكلي حنضرب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سابعا : والله آخر شيء >>>>من جد هذياااان . . !<<<الله من زمان ما قلتها طالعه من قلبي >>ههههههههههههههههههههه

 

توقيع Miss BoooM  

 

يآحلو معنى |[ الطفوله ]|
....................... ويآحلو النفس |{ الخجوله ..}|
......................................... وياحلو ناس >| تودك ..!
||~ { لاغدت روحك منونه ..

 

Miss BoooM غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس