ربــاااهـ
أعني لأتـ ع ـرف ع ـليك في الرخ ـاء...!
فتـ عرفني في الشدة...!
إنني أخجل منك كلما رفعت إليك يدي لأدعوك وأنا ع ـلى يقين بأنني لم أستوف حق مـ عرفتك في الرخ ـاء...!
فكيف تـ عرفني في الشدة...!
و مع هذا تعرفني وتعطيني بغيتي بكل حفاوة وجود...!
رباااه...
رباااه...
رباااه...
تتـبـ ع ـثر الكلمات أمام جودك وكرمك...
فما أجدني قادرة ع ـلى النطق بـ غ ـير
"اللهم أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك في سائر الأوقات"