
06-09-2009, 10:04 AM
|
 |
|
|
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
|
|
وراء كل كارثة ,,, انثى
احترسوا من عصابة النساء!
خالد قماش
لا أحاول أن أختلق أي عذر أو أوجد أي مبرر للجريمة الكبرى التي اقترفتها سيدة الجهراء عندما أحرقت سرادق الفرح لتزهق أكثر من 44 روحاً وعشرات الجرحى انتقاما من زوجها الذي هجرها ليتزوج بأخرى.
ولكني في عين الوقت كنت أعتقد أن المرأة مهما بلغت بها القسوة وتنامى في روحها مبدأ العنف والانتقام لن تصل إلى الحرق والقتل وارتكاب الجرائم الإنسانية البشعة، ومازلت أظن أن هذه السيدة لم تتوقع أن تحدث مثل هذه الكارثة، وكان أقصى طموحها المعجون بـ(غيرة النسوان) أن تفسد على زوجها وضرتها القادمة هذا الفرح المحزن لها!
ولكن بعد أن قرأت عن سفاحات ذكرهن التاريخ أيقنت أننا معشر الرجال محاطون بحقول من الألغام مغلفة بالرقة والدلال، وقنابل مخبوءة في الأنوثة والجمال قابلة للانفجار في أي وقت !
فهذه كاترين إمبراطورة روسيا القيصرية التي قتلت زوجها بالسم، وأمرت الحراس بدفنه في حديقة القصر، ثم قتلت الحارس وأمرت حارساً آخر بدفنه، وهكذا مع كل الحراس حتى قتلت مئة حارس!
وتلك اليزابيث باثوري الأميرة المجرية التي كانت نسخة أنثوية لدراكولا، لم تكتف بشرب دماء 600 فتاة من فتيات الشعب بل ذهبت تبحث عن دم أزرق ملكي يقيها الشيخوخة فقتلت 25 من فتيات الأسرة المالكة! وكانت هذه الأميرة الحسناء تستمتع بتجويع الفتيات أسبوعاً كاملا ثم غرز الدبابيس في الشفتين وتحت الأظافر وحرق مناطقهن الخاصة وبعدها قتلهن والاستحمام في دمائهن!
أما كريستيان غيلبرت التي اشتهرت بملاك الموت، فقد كانت ممرضة جميلة لا تتردد في غرس الحقن المميتة في أجساد المرضى لكي تلحق بحبيبها في موعد غرامي لا أكثر !
ويتحدث التاريخ عن ماري لويز التي خانها زوجها ذات مساء لتطلق النار عليه وتظل تطوف في الأرياف لتقتل عريساً متجهاً لعقد قرانه وتقتل كل طفل تشاهده وهي تردد: ستكبرون وتصبحون رجالا وتخدعون فتيات كثر لذا سأنقذ النساء من الألم الذي شعرت به!
ولا يخفى عن الكثير جرائم ريا وسكينة الشهيرة في الأسكندرية، والقائمة تطول، ولكن هذه كانت مجرد شواهد وربما التاريخ يكرر نفسه، فاحترسوا معشر الرجال من عصابة النساء .. ويكفي!
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0906303009.htm
الانثى
هدا المخلوق الوديع الجميل الجذاب
الذي يحمل في طياته الجاذبية القصوى لكل رجل بالغ وغير بالغ
هذا المخلوق الذي يكون نصف المجتمع
ومنه خرجنا الى دنيانا بعد مرحلة طويلة استمرت ل9 أشهر او اقل
هدا المخلوق من بشر ولحم ودم وروح ونفس
يسمى
بانسانة او انثى
ودائما وغالبا تحمل الصفات الجمالية الخلابة في الوصف والتعبير
ونتسابق نحن في دنيا الزوال عبر المال والسلطة او عبر الاعمال الصالحة للظفر فيها
سواء في هالزمان او في جنة الجنان عند الحور العين
حيث لا عين رأت ولا اأذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
نتسابق وننركض ونتجاوز البعض في الظفر
بأجمل الجميلات
وملكة الملكات
ونتناسى الوصية النبوية من المصطفى عليه الصلاة والسلام
بالظفر بذات الدين
ونسعى فقط للجمال والنسب والمال
فقط تذكروا
ان وراء كل كارثة عظمى كحصان طروادة
او حربا شعواء كحرب البسوس
او مصيبة من المصائب كعار كلينتون
انثى
دست السم وحاكت القصص
ومات الملايين من دون ذنب او اثم
فعلا
ان كيدهن عظيم,,,,والله اعلم
نشووووووووووووووووفكم تاني ي
|