أنا أجيبك .. !
فقد علمت كما علم كل حي في هذا الكون أن الشمس .. التي .. بعثت لنا روحها بهيئة أناور .. لتغرب .. و تغرب معها كل الأنوار .. و كل أرواحها .. و بالتالي روحها .. !
لتعود و تشرق علينا من جديد .. كأنما .. تجددت روحها .. بعد أن غربت .. !
سناريو تعودنا عليه .. و قدره الله علينا و عليها .. !
كذلك هو حالك .. !
|
::
\/
هَذَيَآنْ
’ ..
كَآنَ الطَريقُ آسْهَل لوْ " مَثَلْتَ بِك "
.. ’ شُكْرٌ غيرُ ممْنونٌ لكَ وآنتَ تُرتِبّ الأبجديّآتُ غلوّآ آوْ مَديحَآ
فيهِ لذّة للقآرئينْ ..
"
::
\/