’.
الكنيسة الضآلّة المُضِلّة ,
وكتابها الغير مقدس بتعاليمه المنحرفة المغلوطة والظالمة للمرأة
هما الأساس والسبب في كل ما جرى ويجري الآن ..
فالمرأة في نظر الكنيسة أقل منزلة من الرجل دائمًا فهي التي أغواها الشيطان ,
وهي نجسة إذا حاضت أو كانت نفساء وكل ما تلمسه أو تجلس عليه حيئذٍ نجس وكل من يلمس ما لمسته فهو نجس أيضًا إلى المساء !!
وإذا طُلِّقَت لا تتزوج وإن فعلت فهي زانية ,
ولا ترث إلا إن لم يكن هناك ذكور , و ... و ... الكثير الكثير !
حتى ثارت المرأة أخيرًا على كل هذا الإستعباد والتهميش وحصر دورها في أُطر ضيقة جدًا ;
لتنتقل من قعر العبودية والظلم إلى شَفَا حافة شاهقة تهوي منها في أي لحظة !
فالحمدلله على الإسلام الذي أعطى كل ذي حقٍ حقه وأنزله منزلته .
.’