يكاد الحر يقتلني... فالهواء الساخن يقيدني هنا في مكاني الأزلي : "سريري".مكاني هذا ,أقرب الى المصيف بالنسبة لباقي غرفتي . هنا من على منبري السريري أنصب قلعتي وأنشر أفكاري على سورها...هنا ...أشغل المذياع على أي شيء قد يكسر الصمت المطبق...رغبتي في الكلام تتناقص...لقلة الأمور التي تدور في بالي, فأنا لا أجد ما أقوله وما أتكلم عنه ...
ودمتم بعيدين عن الملل .....
مَنقُول