هذه نتيجة عدم اكمال المراه لتعليمها وبحثها عن الوظيفه التي تضمن لها البقاء على قيد الحياه ورضوخها للكلام الفارغ
الذي يردده غيرها من شخصيات المجتمع المتنعمه والتي تقول يفضل ان تبقى النساء في بيتهن وتتفرغ لتربية اطفالها
..
وتلك النتيجه نساء ضعيفات محرومات ينتظرن صدقات الغير حتى الدوله تبرات منهم ومنعتهم من حقهم مع اطفال لا نعلم ماذا ياكلون وكيف يعيشون؟؟
..........
تلك ضريبة سماع المتشدقين بما لايليق في زماننا
زماننا الان
لا بقاء الا للاقوى....