رد: اسمحوا لي ، لن أكمل معكم في هذا الوهم
أخـــي متطلع:..
(مـــامن مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولاقطيعة رحم إلا اعطاه الله بها أحدى ثلاث:
إما أن تعجل له دعوته
وإما أن يدخرها له في الآخره
وإما أنيصرف عنه من السوء مثلها
قـــالوا إذا نكثر قـــال الله أكثر)رواه أحمد (10749)
يــعني بإذن الله مافي دعوة ضايعة
وإن الدعاء حال الرخاء والإكثار منه في وقت اليسر و السعة يترتب عليه ماقاله الرسول في هاذا الحديث ، قال النبي صلى
الله عليه و سلم : ( تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ) رواه أحمد
ولا تنسانا يــأخي من صالح دعائك..
|