هل اختلقت منظمة «هيومن رايتس» معلومة أن المرأة السعودية تحتاج في معظم الأحيان للحصول على إذن ولي أمرها للعمل أو السفر أو الدراسة أو الزواج أو استخراج الوثائق الرسمية؟! بالطبع لم تفعل فهذا هو الواقع الذي كنت أتمنى على هيئة حقوق الإنسان السعودية الاعتراف به بدلا من إنكاره!!
بل إن المرأة ما زالت تحتاج لإذن ولي أمرها في كل شيء حتى و هي أرملة عجوز في أرذل العمر وولي أمرها اصغر أطفالها!!