عزاء
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وحسبنا الله ونعم الوكيل، إنه لمصاب جلل ،وإنه لشديد الوقع في نفوس الطلاب الذين احبوا التخرج في الترم القادم.وعزاء هؤلاء نظرة ميسرة من قلب رؤؤم ما فتئ يبحث عن حاجات الناس ويلبيها.
إنا لله وإنا إليه راجعون
وإنا على فراقك يا تخرج لمحزونون
|