برضوا عضل النساء
وايضاً منع بعض العادات المرأة من الميراث ...ويحدث ذلك بذريعة العادات والتقاليد
حرمان المرأة من الزواج أو اختيار الزوج
حرمان المرأة من التصرف الكامل في مالها ...إلا في وجود وكيل ذكر عنها في بعض الدوائر الحكومية ..
اقتصار الكثير من الخدمات المقدمة للمواطن على الرجل وإن وجد للمرأة مكان ففي المدن الكبيرة فقط كجدة ومكة
منع النساء من المناصب الريادية ....
عدم اعطاء المرأة الحق في اداء المشورة وعدم تعيينهن في مجلس الشورى
منع النساء من العمل إلا في نطاق ضيق ..بحجة منع الإختلاط ..بينما شركات نافذة توظفهن بطرق استغلالية لا لشئ إلا أن هذه الشركات فوق القانون
|
الاعتراف بإنسانيتها أولًا ، أن تُخلص من النظرة لها كقاصر ، إنسانة مستقلة لها كامل الأهلية و حرية التصرف و اتخاذ قرارها .
أن لا يُنظر لها بريبة وتعامل كمخطئة دوما و إنها إنسانة لا تخاف الله لا بد من رجل ليؤدبها .
حق العمل ، حق التعليم .
حق اختيار الزوج المطلق بدون أي مؤثرات
إذا ساءت العشرة بينها و بين زوجها و تبغى تتطلق يصير زي البنت تدفع مية ألف و إلا تنسجن . أعرف وحدة زوجها مدمن مخدرات و شاذ طلقها 5 مرات ، شرعا لا تحل له عايشة معاه بالحرام ، تقول للقاضي طلقني يقول لها أنتِ امرأتون ناشزون أما تخافين الله .
أن يكون لها الحق في رعاية أبناءها بعد الطلاق ، سبحان يوم طُلقت أصبحت قاصر و عاجزة عن رعاية أبناءها ، و يحكم بالحضانة لزوجها ليقتل أبناءها هو و زوجته لاحقا . هذا غير أن الزوج يقدر يتركها و قتما شاء هي و أبناءها بدون نفقه و لا فيه قانون يردعه و يلزمه بالنفقة عليهم .
باختصار يا نمر أن تُعامل مثلك .