رد: الحـــرف التــاسع والعشرون .,..!!
لا تهدأ ثورة إحتياجي إليك حتى ينساب صوتك
الدافيء عبر أوردتي ,, فـ يطفيء الرعب قليلاً
و تصير أعاصير قلقي صحواً
وما إن يصل إلى أذني نبأ ابتعادك
حتى يتلقفني أليم إحتياجي إليك...
أحبك أكثر من حزني وخوفي وأكثر من تساؤلاتنا
|