رد: الحـــرف التــاسع والعشرون .,..!!
دائماً اعشق ذلك الوطن الذي عشتُ فيه امداً طويلاً كـ حر ..
أنام واصحوا من نومي وأنا لا اخذ هماً بأن أحاكم فيما حلمتٌ بهِ
لا أخاف محاكم التفتيش عن نياتي
لا اسأل فيهِ لماذا مادمتٌ اسير بأخلاقية عادية..
وحينما ( اختطف) كما اختطفت مدارسنا و اطفالنا ومجتمعنا حلت الظنون ..و اصبحنا نخشى أن نأخذ بالشبهة ..
هناك في القلوب مافيها رغم المطر الأخير
وهناك من الأحاديث ما تجري بهِ الركبان ...وهم الف الف رجل ...
وحين تشد الرحال ..فسلام سلام عليكم يا دار الأخوان ...
وحين تشد الرحال فلن فلا كلماتِ للوداع
جئنا غرباء ونرحل غرباء
الراقي
|