عندما رائيت هذا الخبر بقلم الوالد الأستاذ المربي الذي نأمل ان يحذا حذوه من جميع عمدا الجامعات في وطننا المعطاء ذهلت واردت ان اضفضف حروفي من ثكناتي لتفي لو بنصف الغرض ولاكنها تعثرت لعضمة صاحب الموقف واردت ان اقحمها جبروت مني وعنوه ولاكنها اقنعتني بقولها لاحمل الله نفس الى وسعها ومن تقصد لن يرد ثناه بكلمات واهيه ولاكن ادع له دعوةً صادقه يجدها عند ربه فرفعت يدي مبتهل له بالدعاء وارجو من الجميع الدعاء الصادق له بالتوفيق والعافيه وان يرزقه الله خير الدارين جزا مواقفه النبيله معنا فهو الذي لم يغفل ابناءه الطلاب وهمومهم حتى خلال الإجازه كان معنا قلب وقالباًوليعلم الجميع بانه مثل صوت ابنأءه الطلاب لدى مجلس الجامعة التشريعي الذي وافق على التسكين
اللهم يارب الارباب ويارازق من غير حساب ان توفقه الى مابه خير الدارين وأن تحفظ عليه ماله وصحته وبنيه وان ترزقه العافيه والنجاة من النار
واستوقفني بيت ابو الطيب المتنبي
على قدر اهل العزم تاتي العزائم$$$$$$وتاتي على قدر الكرام المكارم