رد: الحـــرف التــاسع والعشرون .,..!!
تــــــوالــت لحظــات الأنــتــظار رغــــــم ثقــلهــــا
حتــــى التــقيــنا ... حتى توجــت ذلك الحــنـــين بـــــوردة الربيــع ....
كــــــانت رشفة فـــــرح ... مع تنهيدة آلــــم ... تلتهـــآ ابــتســامة الــفراغ ...
وحــكم فــاضح تأبيــدهــ ... وشفــآهــ تغتســل من حــوادث الايـــــــام ..
وفـــــــوقها جبــال من الظنون .... والدخــان والصــرآخ.. ومــــــوآل المســــــاء ...
|