رد: الحـــرف التــاسع والعشرون .,..!!
داهمني الشوق في هذه الساعه القاتلة كما تداهمنا الحمى فجأة
برودة الغرفة وضوء الغرفة الخافت يشبهان منزلك في منتصف الليل عندما يلف السكون ذات المنقطة و حينما يهزم الظلام الإنارة المنتشرة هناك ...
اشتقتٌ اليك جداً ..
وها أنا ذااااااااااااااااا
أعلم نفسي ألا اشتاق
اقف متحدياً ..
ويشهد كل العالم أنكِ الأنقى والأشرف والأروع يا سيدتي ..
الراقي
|