/
رُبمآ لَم تَصلك النَقطة كَمآ يَجب ،’
طَيب خَليني أَعيدهآ لِك بـِ صِيآغة أُخرى ،’
وَهب الله كُل فردٍ مِنآ مَجموعة مِن الإِستعدآدآت ،’
تَختلِف مِن إِنسآن لـِ آخر وَ مِن شَخص لـِ آخر ،’
هَذه الإِستعدآدآت أكرر تتأثر بـِ شكل مُبآشر ،’
بـِ مُؤثرآت خَآرجية ، تُعدلهآ / تُقومهآ / تُوجههآ
بـِ تَعبير آخر ، نَحنُ فِي التربية نَستطيع آن نَخلق ،’
نَمط مُعين يُبنى أساساً على إِستعدآدآت الفرد ،’
نَعمد إِلى صَقل المَوجود ، وَ لآ نَعمد إِلى استحدآث ،’
مَآ ليس بـِ مَوجود ،’ .. / أي أننآ لآ نَستطيع آن نُعلم الجبآن الشَجآعة ،’
وَ هو ليس لديهِ نَزعة عدوآنية لـِ الغير ،’
آي إِنسآن شُجآع لآبد مِن أن تكون لديهِ نزعة عدوآنية قوية تِجآه العَدو ،’
( أياً كآنت هَذه النزعة ) فـَ إِنهآ تَختلف بـِ نسب مُعينة ، ’
بـِ الطبع الإِسلآم بـِ تربيته السمحة صَقل هـَ الإِستعدآد وَ وَجهه لـِ الشكل المطلوب ،’
،
العدوآنية نَزعة نَفسية تِحتآج لـِ مُقومآت لهآ ، وَبِهآ نَستطيع آن نخلق الشجعآن ،’
وَ العكس غير صحيح (;
وَ يَجب آن نُقرر آن الشَخص الذي لديه استعدآدآت عدوآنية ليس بـِ الضرورة آن يَكون ،’
مَحصور فِي هـَ النطآق الضَيق ، كَمآ قلت سآبقاً الإِنسآن مُفعم كثيراً بـِ الإِستعدآدآت الأخرى ،’
المُتعلقة بـِ حب الآخرين وَ التعآون مَعهم وَ البذل لـِ أجلهم ،’ ..
::