رائقة أنت بمعنى الشعور ،
وحلوة أنت رحلة في الموانئ والبحار ،،
مائلة أنت بعد المساء حين انسدال الستار ،،
كعهدي بك لم تتراقصي غنوة لأني لم أكن راغبا حسنا أو سفور ،
وإذا رأيت منك انطلاقي كبوة بطريقي توقفت مني جسور ،
ذاك ما دار في خلدي وأنت غائبة نشوى في القصور ،
مبهورة متى تسافرين وترتدين في المنأى سوار ،
غارق طربا والهتافات منك رقيقة ،
غريقة يفنى على يديك ضحكي وترمين بي كومة الطرقات ،،،
بأني ملهم نفسي وموتي وزفافي لفاتنتي ،،