كان من الأولى أن تطالبي باستقلالك التام كانسان كامل الأهلية بدل رمي احتياجك وحقك في التنقل على عاتق الرجل والذي يلعب دور الراعي لنعاجه حيث يقوم بتسريحها في أول النهار وارجاعها آخره
من يكن مرادها الشموخ لا تنتظر من انسان يراها ناقصة الأهلية (أخ أو زوج) ليتفضل عليها بمشوار!
الحل الحقيقي يكمن في المطالبة بقيادة المرآة (الشامخة الحرة) للسيارة كحق طبيعي مثلها في ذلك مثل جميييييييييييع نساء الأرض
ومن ترضى كونها نعاج تُقاد كل نهار فهذا شأنها
أنا لست مؤيدا لقيادة المرآة بل مطالبا وبشدة
فالرجل الذي سقصين جناحيه يعاني كذلك
الرجل لم يخلق سائقا!
ولست مؤيدا طبعا بل احتقر من لا يقوم على شؤون أهل بيته في ظل الظروف الحالية من منع وتكبيل لحركة المرآة كاحتقاري واستخفافي بمن تتذمر من ذلها للرجل في انتظار مشوار صدقة منه وهي ترفض قيادة المرآة! يعني شحات ويتشرط!
بدل دعواك لقص أجنحة الرجل قصي لحى الكهنة الذين أوصلوا حالنا لما هو عليه
قليل من الامتنان فقط للرجل الشهم الذي لا يتوانى عن خدمة أهل بيته واستثني الذكور القادمين بفكر العصور الغابرة (سواقين على بند الله يعطيك العافية!)
شكرا