[محمد العتيبي]

اخواني اعضاء هذا المنتدى الراقي

اتمنى ان يصل هذا النص الى مستوى احاسيسكم ورقي ما تنثرونه هنا من جمال

نص من كتاباتي الممزقه ما زال يقبع في ادراجي

هو لكم مع صادق ودي .. ووردي

	في داخلي طفل أبا . إلا ان يستعبد الحرف سحراً ويرتّل اهازيج الشعر جوعاً في قمّه جميله اسمها المستكشّف طفّل لن تطاله حكايات العاشقين المـ ّـمله طفل يحمل قلب حرّ . ونفس تهوى الشموخ يرفض الحبو .والسير على طريق الصابئات. ! يمقتّ الأنحناء على صدور الغاويات جوعاً. ! يرفض البكاء على حبّ زائف! هو قلبي علمتّه الشعر , وعلمنّي كيف يكون الحب الصادق من يرفض هذا الجحود .. وهذا الجمود يرفض الحب حينما تأتي المشاعر متأخره, ويؤمن بأن ألأنتظار لا قيمة له. حينما يكفــّر ألأخرين بسمو المشاعر ! هو طفلي الذي اسميته قلبي! يحدثني الآن عن غجريّه تجيد قراءّة الكفوف وتحطيم الفنا جين المقلوبه! كفرّت بها. واشفقت على حالها ! تجاهلت استفزاها ليّ .. وتجنيها على قلبي! واعتبرته مواء قط في حقل بعيد... او بكاء طفلّ عضّه الندم على ضياع أحد العابه! حينما اصبح الحب لعبّه لأمرأءه تحمل اكثر من قلب .. واكثر من حبّ ! هكذا هو قلبي! وهكذا هي تلك الغاويه اللتي لا يعرفها قلبي . حينما تجنّت على اسمي .. وعلى طفلي!

بقلمي .. عفوا بألمي // محمد العتيبي