القسم الثـاني..
الوحدة الأولى: مفهوم وأركان العقيدة الإسلامية:
ص73:
أسمـاء علم العقيدة:
السطر الثاني: (إن كثرة الآسمآء تدل على شرف المسمى).
ص74:
تعريف التوحيد اصطلاحاً : (إفراد الله بالعبادة حسب ماشرع وأحب, مع الجزم بانفراده في أسمائه وصفاته وأفعاله وفي ذاته, فلا نظير له ولا مثيل له في ذلك كله)..
تعريف الإيمان اصطلاحاً: (اعتقاد بالجنان، ونطق اللسان، وعمل بالجوارح والأركان، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية).
ص75:
تعريف الدين في الاصطلاح العام: (الطاعة الدائمة الازمة التي صارت عادة وخلقاً).
تعرفه في الاصطلاح الإسلامي: (عبادة الله وحده لا شريك له وطاعته وطاعة رسوله)..
ص76:
معنى الإيمان إجمالاً: (يتضمن الإيمان بالله تعالى الاعتقاد الجازم والتصديق والكامل بوجوده تعالى، وأنه واحد لا شريك له في ذاته، وأنه وحده المنفرد بصفات الربوبية، المستحق دون غيره للعبادة والألوهية، المتصف بصفات الجلال والكمال، والمنزه عن النقص بكل حال.)..
ص77:
السطر الحادي عشر: (لا توجد لغة من لغات الإنسان خالية من آسم الله تعالى>> تحت آي نقطة؟!!
"الإيمان بالله"..
ص78:
توحيد الربوبية: (هو الاعتقاد بأنه سبحانه وتعالى هو وحده رب كل شئ ومليكه).
ومعنى الرب لغةً: (المالك الخالق المدبر). " ولا يقال الرب في غير الله إلا بالإضافة"...
ص79:
السطر السابع: (مما ينبغي أن يعلم أن الأيمان بالربوبية وحدها لا يكفي للبراءة من الشرك).>>جات للدفعة اللي قبلنا (üآو û).
ص80:
السطر الخامس عشر:أهمية توحيد الألوهية:
ـ هو غاية خلق العالمين.
ـ هو دعوة الرسل أجمعين.
ـ هو حق الله على خلقه أجمعين.
ـ هو أول ما يخاطب به الناس من أمور الدين.
ـ هو سبب العصمة في الدنيا.
ـ هو سبب النجاة في الآخرة.
ـ هو شرط لصحة وقبول سائر العبادات.
ص82:
قالI: )لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ(. >>تحت آي نقطة؟!!
"إثبات ما أثبته الله U لنفسه وما أثبته له ورسوله r من الاسماء والصفات، على ما يليق بجلاله وعظمته من غير تحري ولا تعطيل ولا تمثيل ولا تكيف"...
ص83:
الايمان بالملائكة:
(الملائكة من مخلوقات الله، خلقهم من نور)...
حكم الإيمان بهم وحكم من أنكر وجودهم:
"الإيمان بوجودهم وصفتهم وأعمالهم إجمالاً ركن من أركان الإيمان,, من آنكر وجودهم وكذّب بهم فقد كذب بصريح القرآن,,
السطر السادس: فإنكار خلقهم وجحد وجودهم كفر بإجماع المسلمين"..
السطر العاشر: لهم صفات كثيرة منها:
1ـ أنهم أولو أجنحة وخلقة عظيمة.
2ـ لهم قدرة على التشكل والتمثيل بصورة البشر.
3ـ أنهم أعداد كثيرة لا يحصيها إلا الله.
4ـ أنهم مفطورو على العبادة ومعصومون من المعصية.
نماذج من أعمالهم:
ـ جبريلu: وهو الموكل بالوحي على الأنبياء.
ـ ميكائيلu: وهو الموكل بالقطر.
ـ إسرافيلu: وهو الموكل بالصور والنفخ فيه.
ـ ملك الموتu: وهو الموكل بقبض الأرواح.
ـ خزنة الجنة: وهو الوارد ذكرهم في قوله تعالى:) وَسِيقَ الَّذيِنَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ(...
ـ خزنة النار: وهم الوارد ذكرهم في قوله تعالى:) عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ(.
ـ حملة العرش: وهم المذكرون في قوله تعالى:)وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ(...
الإيمان بالكتب: (الكتب الالهية هي ما أنزله الله تعالى على أنبيائه ورسله عليهم الصلاة والسلام، إما: مكتوبة في الألواح، أو مسموعة من الله تعالى من وراء حجاب، أو بواسطة الملك)..
ص86:
معنى الإيمان بالكتب:
1ـ الاعتقاد الجازم بأن الله U أنزل كتباً متعددة إلى رسله وقص خبر عدد منها في كتابه العزيز.
2ـ الاعتقاد الجازم بما ذكر في الكتاب والسنة من الكتب السماوية, حيث ورد في1)ـ القرآن الكريم، 2)ـصحف إبراهيم u، 3)ـ صحف موسىu هي التوراة, 4)ـ وزبور داودu، 5)ـ وإنجيل عيسىu,.
3ـ الاعتقاد الجازم أنه وقع التحريف في تلك الكتب السماوية السابقة.
4ـ الاعتقاد الجازم بأن القران الكريم كلام رب العالمين.
ص87:
بداية الصفحة أكتبي مزايا القرآن الكريم وهي:
1ـ آن القرآن الكريم تكَّفل اللهU بحفظه.
2ـ أن القرآن الكريم هو الخاتم لكتب الله جميعاً والمهمين عليها.
حكم الإيمان بالكتب:
(الإيمان بالكتب الإلهية المنزلة من عند الله ركن من أركان الإيمان).
السطر الخامس: (فالمنكر إجمالاً أو تفصيلاً لواحد من الكتب الخمسة المذكورة في كتاب الله تعالى مكذب بالقرآن وصحيح السنة)..