!
لم أنم ح ــتى اللح ــظة . .. ... !
أرقني ح ــبُك . .. ... !
منذ الس ــاعة الثانية ع ــشر و ماق ــبلها و ح ــتى الآآآن
و أنا أفكر بكـ
من أين أبدؤكـ
ح ــتى أنتهي في ــك . .. ...
ص ــدقا لا أعلم ح ــتى اللح ـظة
فكل الأوص ــاف والأفكار والمع ــالم تتص ـادم فيما بينها لتنفج ــر فتتلاش ـى من بين خ ــلايا مخ ــي
تتلاش ــى وأنا مع ــها وكأنها ما كانت و كأنني لم أكن . ..
أنت
حُ ـــبي الأول . .. ...
و ش ــرف لي هذا
!