راااائع ونفسيتكي ورووحكي أرووع وأرووع لمجرد انكي تودين نشر الصفح بين الآآخرين ...
بالفعل يوجد في نفس جمييع البشر نصين نص يحمل الخير ونص آآخر يحمل الشر ويظهر ذالك بتعااملااته مع الآآخرين ..فان تعاامل بنصف الخير وترك الشر سيكوون راائعا ولاكن سيحمّل نفسه مالايطيق وسيجد أو ربما سيجد الذل من الآآخرين وهذا أكبر خطأ

فإن لنفسك عليك حق ...
وإ ن تعامل بنصف الشر تاركا النص الآآخر سيكوون منبوذا من الآآخرين وسيكتسب ذنوبا لاحصر لها بالبغض والحقد والحسد وهذا مالاننصح به نهاائيا
ولكن مانبحث عنه هو ذالك الانساان اللذي تحدثتي عنه بايجاابية ..يتعامل بالنصين ويحاول ان يجمعهما
معا

ليكون إنسانا بكل معنى الكلمة يجعل الخير ينصح الشر ويكون الشر بسيطا معاونا للخير فقط ليساعدة لتكملة حيااته باتزاان ...فان وجد من الآآخرين الصد بالفعل يبحث عن السبب مرة ومرتين ليعدل من نفسه وسيكون هذا جانب الخير ولكن ان وجد الصد مستمرا دوون سبب سيأتي الشر ويقوول كفى اهاانة لنفسك استمر في حيااتك دوون سؤال من تركك دوون جداال ......
وان كان داافع الغيرة بدأ في نفسك والحقد تغلغل في قلبك سيبدأ جاانب الخير يقول لاااا لن أكوون كذالك فسأجعل التساامح نهجي والمحبة هي عنوااني دائما لأجد الاحتراام من الآآخرين ليس حبا انما مودة ورحمة ..فصأصفح وأتساامح وأتغااضى لأنني لاأريد ان أكوون وحيدا في حياتي وفي نفس الوقت ساجعلك فقط مساعدا لي حتى لا أشعر بالاحبااط في وقت ما ...لانني أوقن أنني ساجد من البشر أصنافا عدة منهم من يتعاامل مثلي وحينها سيكون صديقي وأخي ..ومنهم من يَغير ويحقد وسيكون عدوي فسأبتعد ..ومنه من لايريد الاختلااط فسأكوون لهم دائما ناصحا وداعيا لهم في ظهر الغيب ....
هذا هو الانساان المتكاامل بجنبيه ان استغنى عن نصف سيكون مائلا كالميزاان وحينها لن يكون له أي معنى في حياته وعليه أن يتمسك بجنبيه ليكون عادلا معتدلا في تعاملاته طيلة عمره ....
أسال الله أن يعطيكي أجر كل من تعامل معاملة حسنة مع الأأخرين لاينقص ذالك من أجورهم وأسأل الله أن يتقبل طاعتكي في عشر ذو الحجة وأن يستجيب دعائكي يوم عرفة
وأن يعطيكي سؤلكي ويحقق أمنيتكي حتى ترضي ويرزقكي من حيث لا تحتسبين وجمييع المسلميين آآمين ...
الله يعطيكي العاافية ..
منوووووووووووووووورة