بسم الله الرحمن الرحيم
لقد قضت مشيئة الله أن تكون شقيقة الدكتور صالح بن عبدالرحمن بن سبعان ( دكتور في كلية الاقتصاد والاداره) ,, (عفاف) إحدى ضحايا وقفة العيد، وكانت وزوجها في طريقهما، لتبارك لوالديها بالعيد وتتمنى لهم طول العمر، ولكنها لم تفعل، إذ ماتت غرقا،
وكاد زوجها الصابر المحتسب (سعد) أن يلحق بها لو لم تتداركه العناية الإلهية وأيدي من هبوا لإنقاذهما من المارة.
لا راد لقضاء الله ... وإنا لله، وإنا إليه راجعون.
اللهم اغفر لأمتك عفاف ، وارحمها وأكرم نزلها ووسع مدخلها واغسلها بالماء والثلج والبرد ..
اللهم ابدلها دار خيرا من دارها وأهلا خيرا من أهلها . اللهم اشف زوجها سعد وأعده الى أهله صحيحا معافى ينكأ لك عدوًا أو يمشي إلى صلاة .