كنت أعتقد أحد هذه المفاهيم الخاطئة وهو :
- اعتقاد بعض الناس أنّه لا بد من انشراح الصدر للفعل بعد الاستخارة، وهذا لا دليل عليه، لأنّ حقيقة الاستخارة تفويض الأمر لله ...
فجزاك الله خير الجزاء على ما وضحت
ولعلي أضيف دعاء الإستخارة :
قال جابر :كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كما يعلمنا السورة من القرآن يقول: " إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل:اللهم إني استخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا اقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاجل أمري وأجله فاقدره ـ بضم الدال ـ لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاجل أمري وأجله فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به، قال ويسمي حاجته (رواه البخاري).
وحاجته يسميها عند قوله :اللهم إن كنت تعلم أن هذا .....فلا يقول الأمر ولكن يسمي حاجته .أ.هـ
|