11-01-2005, 07:47 AM
|
#11
|
تاريخ التسجيل: Nov 2003
التخصص: إداره
المشاركات: 510
|
للمعلوميه
فيه كمان طالبات تعين أسرها من مكافئاتهن مثل تسديد الفواتيرمن كهرباء وهاتف وغيرها من مستلزمات المنزل
كما ان كثيرا من الطالبات يصرفن على وسيلة المواصلات التي تنقلهم من مقر إقامتهم إلى الجامعه وهي تتراوح مابين 400 إلى 1000 ريال
غير ان كثيرا منهن "وانا أحداهن" يشعرن ان هناك كثيرا من الحاجيات التي تحتاجها واللازمه لهن خاصة أنه وكما تفضل الاخ النورس بالأعتراف أن حاجيات المرأه أكثر من الرجل
وهذه الحاجيات يرفض أو يعجز الأهل على سدها لبناتهم!!؟
ولنترك حاجيات الطالبه ونأتي إلى الأسبوع ماقبل الأختبارات حيث تزدحم دار الخوارزم بالطالبات الاتي يُردنَ أكمال مافاتهن من محاضرات أو تسليم بحوث قبل البدء بالأختبارات....إلخ كل ذالك والمكافئه " مغرزه "عند الإدارات الأكاديميه فمن أين لمعظم الطالبات المعسرات واللاتي يشكين من سوء الحاله الماديه
رغم هذا كله فليس ذلك ما أستغرب منه ولكن ما يغربني ويعجب منه العجب العجاب ماتقوم به الإدارات الأكاديميه وشؤون الطالبات لأعلان دورات تنشيطيه عن علوم وفنون مختلفه في ممرات شطر الطالبات وللتسجيل في تلك الدورات لابد من دفع رسوم 00وهو يختلف من دوره لأخرى (300,400,500) ريال وبعض هذه الدورات إلزاميه لبعض المواد
السؤال هنا000كيف تعلن هذه الإدارات عن مثل هذه الدورات وهي أعلم بمصير المكافئه00بل والسبب في تأخيرها عنا!!؟
تلك أمانه في أيديهم يُسئلون عنها يوم لا مفر من صغيرةٍ ولا كبيره "فكلكم راع وكلٌ مسؤل عن رعيته"
كما أني أستغرب موضوعك هذا عنهم واستغرب اندفاعك وتعصبك لهم والحث على شكرهم!!!
فالشكر أول شئ لله هو وحده من يستحق الشكر فكل ذاك من فضل ربي لاسواه000ولامنة لخلقه علينا
أما إذا كنت من أحد موظفي الإدارات الأكاديميه فالله يخليك أبغاك تتوسط لي
أخيرا أخي الكريم000نصيحه لوجه الله أن أردت الأخذ بها أو تركها فلك حرية الأختيار
ترى الإدارات الأكاديمية وغيرها مهيب داريه عنك وعن وش تقول ووش تحث الناس به
اما إحنا فبندعي لك أن الله يعطيك على قد نيتك 000 ويجزيك خير في حثك على الخير
لكن تنبيه أخير 00
أنك لن تصلح حال الأمه ولن تجمع الناس على نية واحده او فعل واحد
ولو كان!! فماكان هناك جنة ونار000خير وشر00حب وكره
فا أختلاف الآراء وارد واختلاف النيات جائز000والله أعلم بذات الصدور
وشكرا اخي الفاضل على هذا الموضوع الذي جعلنا نفضفض قليلاً عما في أنفسنا
تحياتي
|
|
|
|
|