[*{سيموو]

الجاهليه كانوا يطوفون حول الكعبه عراه

الحمدلله الذي هدانا وما كنا لنهتدي لولاه
بالفعل الإسلام نعمة عظيمه نسأل الله الثبات

باي صيغه دي الجمله؟ تهديد ولا كيف؟

ولمذا التهديد!!
فالنقاش هادف بإذن الله

ماهوب حرام والدليل جدتي مسفره لاتغطي وجهها

قال تعالى: ( وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاء اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَن يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)

ليش تحصرين الدين فقط في السعوديين كأن ماحد يعرف ربي غيرهم كل مسلم ملم بعقيدته والدول المجاوره مايعرفونه لعلمك اغلب واكبر رجال الدين من الشام ومصر ...

اخيتي.. لم اتطرق في الحديث على مستوى الدين عند الناس
( إن اكرمكم عند الله اتقاكم )
كان الحديث: هل من الممكن انه فيه نساء سعوديات لا يعلمن ان التبرج حرام
لانه هناك فئه من الاجانب في السعودية وخارجها وممن لم يصل إليهم العلم الكافي لا يعلمن ان التبرج منهي عنه.
لم اقل ان الدين محصور في السعودية
لا اعلم كيف فُهم من كلامي ما توصلتي له^^

دعوا الخلق لخالقهم لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي

قال تعالى: ( لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ )

هذه الآية خبر معناه النهي، أي: لا تكرهوا على الدين الإسلامي من لم يرد الدخول فيه، فإنه قد تبين الرشد، وهو دين محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه وأتباعهم بإحسان، وهو توحيد الله بعبادته وطاعة أوامره وترك نواهيه مِنَ الْغَيِّ وهو دين أبي جهل وأشباهه من المشركين الذين يعبدون غير الله من الأصنام، والأولياء، والملائكة، والأنبياء، وغيرهم، وكان هذا قبل أن يشرع الله سبحانه الجهاد بالسيف لجميع المشركين إلا من بذل الجزية من أهل الكتاب والمجوس، وعلى هذا تكون هذه الآية خاصة لأهل الكتاب، والمجوس إذا بذلوا الجزية والتزموا الصغار فإنهم لا يكرهون على الإسلام؛ لهذه الآية الكريمة، أما من سوى أهل الكتاب والمجوس من الكفرة والمشركين والملاحدة فإن الواجب مع القدرة دعوتهم إلى الإسلام، فإن أجابوا فالحمد لله، وإن لم يجيبوا وجب جهادهم حتى يدخلوا في الإسلام، ولا تقبل منهم الجزية؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله عز وجل)) متفق على صحته. ( الموقع الرسمي لسماحة الشيخ بن باز رحمه الله )