....
..
.
ووصل القطار إلى أخر محطة .. في طريق قطعناه معا .. بكل ما فيه.
وعند ذكر الوداع ينقبض القلب الا ان روعة التواصل بكم خلال هذا الأيام الماضية هذا كان له اثر ومعنى يكفي أنه كان هدفنا سامي نتطلع به للأعلى ونسمو به للقمة
رسالة شكر و ثناء نرسلها إلى الدكتور فيصل إسماعيل أكبر
صاحب القاعدة التي نرتكز عليها ونراه القدوة لنا تميز بشخصيه قيادية متواضعة مرنه تعاملت معنا بأسلوب راقي و بالإجابة على استفساراتنا وإيضاح أي لبس على مدى طوال الفصل الدراسي من غير تذمر او كلل بنفس طيبه وفي كل وقت ولم نرى منك تذمر أو أساءه ، تعلمنا منك الحكمة والصبر ومعالجة كثير من الأمور الكل فينا يشهد بالانجاز الرائع و الجهود الجبارةالتي بذلها في افتتاح الماجستير في القصيم وتحقيق رغبة الجميع التي كنا نحلم بها وحققها لنا .
إن كان هناك من شكر فلا بد أن نعيد الفضل بعد الله إلى أهله ، نحن هنا لنطرز لهم من خيوط الشمس اللامعة كلمات شكر ومن ماء الذهب كلمات عرفان وجميل على جهوده صاحب العطاء الإنساني والمحبة الصادقة والتعاون الفعال لا ينتهي .
تعجز الكلمات في وداعكم .. ولا يفي الا الدعاء من ربالسماء لكم بالتوفيق والسداد ومزيد من الرقي والتميز .
طالبتك : مهره من طالبات تقنيات التعليم في القصيم
ها أنا كتبت فأكملوا شكراً وثناء لدكتور فيصل
فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله
......