رد: صفحات من حياتي :) صنعت سعادتي
صفحتي الثانية :
أسوأ لحظات المرء حينما يرى وروده وأزهاره التي أعتنى بها وسقاها وتودد لها ومن أجلها من أجل أن تحي له فقط له وحده
يراها وقد تقطف أما أعينه ولا يملك فعل شيء سوى أن يذرف الدمع ألماً على فراقها ويحبط ويرى الحياة بمنظار قاتم مسود ويستسلم بعدها للحياة وكأنه يقول لها خذي ما أردتي مني لم يعد هناك أغلى منها ....
ترى من تكون ؟؟؟
حبيبة أم رفيقة درب أم أحلام وردية ؟؟
|