(هو الذي يريكم البرق خوفا و طمعا و ينشئ السحاب الثقال* و يسبح الرعد بحمده و الملائكة من خيفته و يرسل الصواعق فيصيب بها من يشاءو هم يجادلون في الله و هو شديد المحال)صدق الله العظيم
اللي صار اليوم الفجر ماهو الا تنبيه من رب العزة و الجلال.
كلنا يا لطيف في غفلة, و القيامة لن تقوم الا و الناس في غفلة.....................الله يرحمنا برحمته يا رب
لازم نفتكر و نتعض.............الحياة ماهي الا كم لحظة..... و نهايتنا واحدة , لله يختم بالصالحات اعمالنا يارب
و جعلها الله سقيا رحمة لا سقيا عذاب
|