| 
				 رد: التطوير التنظيمي ... نبيل خليل 
 
الباب السادس
 ص168 " آخر الصفحة " ( تعريف إدارة الوقت : أحدى العمليات ) إلى ( تكون فعالاً في عملك )
 
 ص169 " السطر الثاني " ( تعريف آخر : القيام بعمل الأشياء ) إلى ( تحويل الكتابة إلى فعالية )
 ( تعريف ثالث : عملية تحديد دقيقة ) إلى ( محددة في المستقبل )
 
 ص170 ( أن المدير الذي يسعى إلى تحسين إداراته للوقت لابد أن تتوافر فيه الخصائص التالية : 1 ، 2 ، 3 ، 4 )
 
 ص171 ( تتبع أهمية إدارة الوقت من المفاهيم الحضارية التي يمتاز بها الوقت و منها : 1 ، 2 ، 3 ، 4 ) [ هنا عنوان جانبي : خصائص الوقت أو صفاته ]
 
 ص172 " السطر الرابع " ( حتى تستطيع استخدام إدارة الوقت لابد ) إلى ( أي مشكلة تقع في إدارة الوقت )
 ( شكل رقم 22 )
 
 ص173 ، 174 أنواع الوقت  :
 اولاً : الوقت الإبداعي : ( هو ذلك الوقت المخصص ) إلى ( و وضع الحلول لها )
 ثانياً : الوقت التحضيري : " السطر الأول "
 ثالثاُ : الوقت الإنتاجي : كله .
 رابعاً الوقت غير المباشر : " السطر الأول "
 تقسيمات أخرت : 1 _ الوقت الذي يمكن التحكم به ، ا2 _ الوقت الغير قابل للتحكم .
 
 ص175 ( من الأسباب التي تدعو إلى استخدام إدارة الوقت بصورة فعالة : 1 ، 2 ، 3 ، 4 )
 ( متطلبات تطبيق إدارة الوقت : 1 ، 2 ) تعداد فقط
 
 ص177 تحليل استخدامات الوقت
 ( تعني إدارة الوقت تسجيل الوقت اللازم لكل نشاط من النشاطات الضرورية لأداء العمل ) " صح أو خطأ "
 ( إن دراسة إدارة الوقت تمر بالخطوات التالية ) [ خطوات دراسة و إدارة الوقت ]
 الخطوة الأولى : " السطر الأول "
 الخطوة الثانية : " الثلاث سطور الأولى "
 الخطوتين  الثالثة + الرابعة : كاملة .
 
 ص179 كيفية توزيع الوقت و التحكم به
 ( تكمن المشكلة الأساسية في الوقت ) إلى ( كمدخل للعمليات الإدارية و الإنتاجية ) " صح أو خطأ "
 
 ص182 تسجيل الوقت و تحليله ( السطرين الأولى ) " صح أو خطأ "
 
 ص183 ( في عمليات تسجيل الوقت يتم استخدام سجلات ملائمة متعددة و متنوعة وفقاً للأهداف و الأنشطة و طبيعة العمل منها 1 ، 2 ، 3 ) [ عنوان جانبي : أدوات تسجيل الوقت ]
 
 ص186 كيفية توزيع الفرد لوقته الخاص على نشاطاته اليومية ( شكل 24 )
 مضيعات استخدام الوقت و مصادرها  [ مهم ]
 
 ص187 انتظار حضور الآخرين .
 عدم التنظيم في ترتيب الأوراق .
 تأخير تنفيذ الأعمال .
 فترات الراحة الطويلة .
 روتين العمل .
 استخدام أساليب العمل التقليدية .
 زيادة المكالمات الهاتفية .
 التركيز على بعض الأمور الثانوية .
 توافر الوقت الإضافي غير اللازم لانجاز الأعمال .
 كثرة التنقل و السفر من مكان لأخر .
 
 ص188 ( أوضح " دركر " في كتاباته العوامل التي تؤدي إلى ضياع الوقت و حددها بما يلي : 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7 )
 
 ص190 ، 191 مبادئ و أساليب توفير الوقت
 " آخر سطر " ( مراعاة المبادئ المساعدة في كيفية إدارة الوقت هي : 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7  ، 8 ، 9 ، 10 ، 11 ، 12 ، 13 ، 14 )
 
 ص192 ، 193 ، 194 ( أما الطرق العلمية الحديثة )
 1.طريقة التقويم : " السطرين الأولى ".
 2.طريقة دراسة الأنظمة : ( أي القيام بتقسيم الأعمال ) إلى ( العملية الإدارية كالاجتماعات )
 3.طريقة الساعات الحيوية : " السطر الأول "
 4.طريقة تحليل قائمة الوقت و النشاط : " السطرين الأولى ".
 5.طريقة نظم التذكير .
 أ-نظام المذكرة الجيبية : ( هي مذكرة صغيرة ) إلى ( النشاطات و المواعيد )
 ب-نظام اللوح الرقابي : ( لوح خشبي متوسط ) إلى ( و تاريخ إنجازه )
 ت-نظام العلامة الملونة : ( الألوان للتمييز بين النشاطات المهمة و الغير مهمة )
 
 ص195 المشكلات و المعوقات التي تواجه استخدام إدارة الوقت
 1.عدم الانتظام في ساعات العمل .
 2.غياب التخطيط الفعال .
 3.عدم كفاءة و فعالية أنظمة الاتصالات الإدارية .
 4.عدم توافر أنظمة معلومات كاملة .
 5.المركزية الشديدة .
 6.اثر بعض الجوانب الاجتماعية السلبية .
 
 ص196 بعض الاقتراحات المساعدة في استخدام إدارة الوقت : 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7  ، 8 )
 
 ص197 علاقة إدارة الوقت بالتطوير التنظيمي :
 اولاً : ( ارتكاز التطوير التنظيمي ) إلى ( على التدريب السلوكي )
 ثانياً : ( من بين الأهداف العديدة ) إلى ( تحليله و تسجيله )
 
 ص198 ، 199 ، 200  إدارة الأزمات في المنظمات الإدارية
 ( عرف إدارة الأزمات بأنها منهج منطقي ) إلى ( الظروف غير الاعتيادية )
 مراحل الأزمة :
 1.مرحلة الصدمة : ( وهي ذلك الموقف الذي يتكون ) إلى ( عدم التصديق لما حدث )
 2.مرحلة التراجع : ( في هذه المرحلة ) إلى ( المعتادة للمنظمة )
 3.مرحلة الاعتراف : هنا تبدأ رشدانية التفكير بعد الصدمة و امتصاصها .
 4.مرحلة التأقلم : ( هنا يتم استخدام استراتجيات ) إلى ( آثار الأزمة )
 
 ص200 متطلبات إدارة الأزمات
 ( هناك مجموعة من العوامل ) إلى ( هذه العوامل هي : )
 1.عدم التوتر .
 2.التفاهم و الوحدة .
 3.التغير في أنماط الإدارة .
 4.كلها .
 
 ص201 سمات الأزمة و أسبابها
 ( تتكون للأزمات سمات معينة تتمثل في : 1 ، 2 ، 3 ، 4 )
 
 ص202 أما الأسباب المؤدية إلى نشوء الأزمات فكثيرة و متشابكة :
 اولاً : ( الأسباب التي تعود إلى الجانب الإنساني 1 ، 2 ، 3 ، 4 ) " قراءة "
 ثانياً : ( الأسباب الإدارية و منها : 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ) " قراءة "
 ( كيفية التعامل مع الأزمات : 1 ، 2 ، 3 ، 4 )
 
 ص203 [ قال رؤوس أقلام فقط ]
 اولاً : من حيث الإعداد و التخطيط للتعامل مع الأزمات ( يسهل التخطيط الفعال ) إلى ( التخفيف من حدة الأزمة )
 ثانياُ : من حيث التنظيم : ( تصحيح الهيكل التنظيمي لإدارة الأزمة )
 ثالثاُ : من حيث التنفيذ .
 رابعاً : من حيث المتابعة .
 
 
 
 
 خلصنا الباب السادس  ، باقي ثلاث أبواب إن شاء الله :)
 |