[أ.ع]

ـ إنني بضاعة نادرة وثمينة، بفضل الله وتوفيقه.

ـ إنني متميزٌ تماماً في الكون بأسره.


ـ إنني أحـد معجزات الله سبحانه وتعالى التي تمشي على الأرض.

ـ إن لدي من الطاقة الكامنة والقدرات المخبأة، مالا حصر له.

ـ إنني واثق من قدراتي، وإمكاناتي وأهدافي وطموحاتي إلى حـد كبير.

ـ إنني جــدير بهذه الثقة، فأنا أهم شخصٍ على وجه الأرض... تقريباً.

ـ أنا اليوم طالبٌ ناجحٌ وتوفق. فلقد أنتج جسمي البارحة آلاف الخلايا التي تمنحني، بفضل الله وتوفيقه، كل تميزٍ لازمٍ للحياة.

ـ إنني ولدت اليوم، وأولد مع كل فجر جديد، بطاقات جديدة، وقدرات كامنة يجب أن أفجرها وأستفيد منها في حياتي، وأشكر الله عليها.

ـ سأبذل اليوم قصارى جهدي لتحقيق أفضل ما أستطيع. وسأستخدم كافة الإمكانات والمواهب، والقدرات التي حباني الله بها، وسأستفيد من قراءتي لك مفيد، ومن كل علمٍ تعلمته حتى الآن.

ـ سأبدأ يومي بعون الله بنــجـــــاحٍ، وسأختمه بعـــــــــــــــــــــون الله بنجاح.

ـ إنني أحقق أهدافي مع كل يوم يمر من حياتي، وأرجو الله أن يعينني على تحقيق آمالي وطموحاتي جميعها فيما يرضيه ويسعدني في الدارين.

ـ إنني أعمل كما هو إيجابي ومفيد، وأنا سعيد بهذا تماماً، كما أني أقبل الآخرين على ما هم عليه.

ـ إني سأسعى للاستفادة من كل ثانية من هذا اليوم، ومن كل يوم من أيام هذه الحياة.

ـ سأسعى لإنجاز كل عمل وواجب بحماس، وصدق وإخلاص وسعادة ورضى وقبول، وكأنه الواجب الوحيد الذي يجب عليّ أن أقوم به.

ـ إنني متعطش اليوم إلى المعرفة أكثر من الأمس، وسأكون متعطشاً للمعرفة غداً أكثر من تحمسي لها اليوم.

ـ إن أهدافي واضحة في هذه الحياة، فـ(لا إله إلا الله) رايتي وغايتي، وحبه سبيلي، وطاعته ديني، والموت على الإيمان، وحسن الختام أقصى أمانيْ، وسأسعى جاهداً لتحقيق هذه الأهداف.

ـ سأبتسم للصعاب عندما تواجهني، وأضحك من الإفلاس عندما يمر بي، فإني أحد أفضل الطلاب في هذا العصر.

ـ إذا كانت هذه هي الآمال، فالطريق إلى تحقيقها محفوفة بالسهر والتعب، والبذل، والتضحية، والصبر. ولكنها تتوج بالنصر والسعادة والهناء.

(وهذا عهدٌ أقطعه على نفسي).


هذه هي (التعويذة اليومية) يجب أن تقرؤها يومياً أو تعليقها أمامكم على الجدار الذي ترونه وأنتم تذاكرون، أو في مكاتبكم، أو في مكتباتكم.