فعلاً ....
صارت حياتتنا تتجه للمدنية .... فلا نستغرب هذا والعولمة تحوف بالعالم وتقلبه بمصائبها ....
فكلما تعمق الإنسان في المدنية هلك أو قارب الهلاك ... وعين هذا مشاهد للجميع ...
فالكبت والطفش والإرهاق لم يسلم منه أحد هذه الأيام إلا نفر قليل ....
فالدنيا قد غرقتنا بالهموم والمشاكل ....
وأذكر حديثاً عن المصطفى عليه أفضل السلام في ما معناه ... أن يأتي زماناً
يصبح فيه المرء في وادي بعيد يربي غنمه بعيداً عن الناس خير وأسلم له من ذاك الزمن ....
شاكر لك هذا الطرح الرائع ....
|