لو ان هناك منصه ثابته في كل كلية للطالب من خلال هذه المنصة يعبر الطالب عن ما بداخله ويتم التحاور مع الدكاترة ومناقشتهم على طاولة حوار عريضة
تكون هذه المنصة صوت الطالب في الكلية بدون أن يتعرض لأي ظلم حيث تضمن سلامة الطالب و عدم الإساءة بأي حال من الأحوال في المعلم
كمثال لو أنه هناك مجموعه من المتفوقين في الكلية يجتمعون ويكون لهم مكتب او غرفه في كل كلية بحيث يتسنى لكل الطلاب ان يتحدثو لهم في أريحي تامه ويتم مناقشة الموضوع والتأكد من انه هناك حاجة ملحة للتوجه للاستاذ ومناقشته ايضا
فبعض المواضيع للأسف لا تحتاج لايصال لأنها تكون تافهه والبعض الآخر يكون من خطأ الطالب ولكن هناك امور يجب ان تصل كمثال
الطالب يخشى ان يتحدث مع الدكتور ليخبره ان المنهج الذي يعتمده الدكتور في المادة قديم وهناك مناهج جديدة ومتناسبة مكن ان تكون مفيدة اكثر من المنهج الحالي وذلك لأن الدكتور لا يريد ان يغير ولا يبحث عن المفيد بقدر ما يبحث عن ما يريح باله
هذا مثال والحديث يطوول في الأمثلة ولكن من باب التوضيح ولكن هل من اللازم أن يتقدم الحشود طالب يضحي بدرجاته ومعدله ليقول للدكتور أن منهجو قديم فيخسف به الأرض ذلك الدكتور وينزل من درجاته وفي النهاية لا غير المنهج ولا حصل على الدرجة؟؟؟؟؟
هل دائما لابد ان يكون هناك الأضحية لاشعال فتيل الأزمة؟؟ وتمتد القائمة
النشاط الطلابي المغيب في الجامعه؟؟؟؟ لم لا يتم تفعيله؟؟؟؟
التقاليد والعادات القبليه ( التعصب القبلي) ومشاكلة؟؟؟
كل هذه المشاكل والكثير منها يرجع لضف حلقة الوصل بين المعلم والطالب للأسف الشديد
سأذكر لكم قصتي في الرد القادم مع احد الدكاترة عندما فتحت له قلبي وجلست معه في حوار صريح ومالذي حدث بعد ذلك الحوار.....
شكرا للجميع وارجو ان تكون الردود فيها حلول لمشكله حتى نتمكن من صياغتها وارسالها لمدير الجامعه ودراستها
الواسطات موجودة ولكن الحلول غير مفيدة حتى الآن للأسف
انس
|