لا أملك لك سوى هذه المقطوعة الشعرية المرتجلة..
لك يلدرم كل تقديري...
وإذا أردتَّ.. سأوقفُ الأطيارَ كي تُلقي التحيةَ, ثم تذهبُ في سكونِ ملامحِ الشمسِ الغريبةْ...
وإذا أردتَّ.. سَأطلُبُ العصفورَ يوماً واحداً كيْ ينتشِي فجرُ ابتساماتِ المساءْ..
وإذا أردتَّ.. سأنظمُ الكلماتِ إمعاناً مثيراً في الوصولِ إلى شواطئِ الوقتِ الأخيرِ بلا وداعْ..
|