رد: ثقافه 201
27 :- قال تعالى: (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا) في الآية دليل على حجية:
(أ) القياس
(ب) الإجماع
(ج) الاجتهاد
(د) جميع ما سبق
28 :- من أركان القياس الشرعي "الأصل" وهو:
(أ) الحكم الشرعي الذي ورد به النص
(ب) ما لم يرد في حكمه نص من الكتاب أو السنة
(ج) ما ثبت حكمه بنص شرعي من الكتاب أو السنة أو انعقد عليه الإجماع
(د) لا شيء مما سبق
29 :- إلحاق فرع بأصل في الحكم لتساويهما في العلة هو تعريف:
(أ) الإجماع
(ب) القياس
(ج) العرف
(د) المصلحة المرسلة
30 :- يشترط في المجتهد جملة من الشروط من أهمها:
(أ) معرفة القرآن الكريم
(ب) معرفة السنة المطهرة
(ج) معرفة مسائل الإجماع
(د) جميع ما سبق
31 :- من جملة الفروق بين الفتوى والقضاء:
(أ) الفتوى إنشاء لحكم شرعي والقضاء بيان لحكم الله تعالى في المسألة الواقعة
(ب) أن الفتوى لا يلزم المستفتي العمل بها ما لم يطمئن قلبه إليها، أما الحكم القضائي فهو ملزم للمحكوم عليه ولو رآه حكماً خاطئاً
(ج) أن القضاء أعظم خطراً من الفتوى
(د) جميع ما سبق
32 :- من المجامع الفقهية مجمع الفقه الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي ومقره:
(أ) القاهرة
(ب) جدة
(ج) مكة المكرمة
(د) دمشق
33 :- من الطرق التي تعين على تدبر القرآن الكريم
(أ) تخصيص ورد قرآني للتدبر
(ب) التركيز على كثرة التلاوة
(ج) تكرار التلاوة
(د) أ + ج
1 :- التشريع الاسلامي يشمل :
(أ) جانب الاعتقاد
(ب) جانب الاخلاق
(ج) جانب الاحكام العملية من عبادات و معاملات
(د) جميع ما سبق
(هـ)أ + ب فقط
2 :- المقصود بصلاحية الإسلام لكل زمان و مكان هو أن الإسلام :
(أ) يوجب العودة بجميع البيئات إلى بيئة الصدر الأول
(ب) بثبات مبادئه و عوامل السعة و المرونة فيه يمكن تطبيقه في كل زمان و مكان
(ج) تتغير جميع أحكامه حسب مقتضيات الزمان و المكان (د)جميع أحكامه الكلية والتفصيلية ثابتة لا تتغير
(هـ) جميع ما سبق
3 :- الشريعة مبناها و أساسها على :
(أ) التعبد المحض ولا سبيل لفهم أحكامها
(ب) الحكم و مصالح العباد في المعاش
(د) ب + ج
(ج) الحكم و مصالح العباد في المعاد
4 :- المصالح التي يحتاج اليها الناس من حيث التوسعة تسمى :
(أ)الكليات الخمس
(ب) المقاصد الضرورية
(ج) المقاصد الحاجية
(د) المقاصد التحسينية
(هـ) المقاصد التشددية
5 :- شرع الاسلام النكاح و حرم الزنا لحفظ :
(أ) الدين
(ب) النسل
(ج) العقل
(د) المال
(هـ) النفس
6 :- يفترق القرآن عن الحديث القدسي بأن القرآن :
(أ) وحي من عند الله تعالى
(ب) تجوز روايته بالمعنى
(ج) عدم تواتر روايته
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
7 :- القرآن الكريم شفاء :
(أ) لعلل النفوس
(ب) لأمراض القلوب
(ج) لعلل الأبدان
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
8 :- نزلت أكثر آيات التشريع الإسلامي :
(أ) في مكة لشدة الحاجة إلى الأحكام
(ب) في المدينة لوجود الحاجة إلى الأحكام والتشريعات
(ج) في مكة لشدة الحاجة لتثبيت العقيد
(د) في حجة الوادع لقرب وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم
(هـ) لاشيء مما سبق
9 :- في رمضان سنة 10 للهجرة عارَضَ جبريل النبي صلى الله عليه وسلم القرآن :
(أ) مرة
(ب) مرتين
(ج ) ثلاث مرات
(د) أربع مرات
(هـ) خمس مرات
10 :- الذي كُلِّف بكتابة القرآن في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه هو :
(أ) عمر بن الخطاب رضي الله عنه
(ب) عثمان بن عفان رضي الله عنه
(ج) علي بن أبي طالب رضي الله عنه
(د) زيد بن ثابت
(هـ) لا أحد ممن سبق
11 :- المقصود بروح القدس في قوله تعالى : ﴿قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت
الذين …﴾ :لا سبيل لمعرفة ذلك لقوله تعالى﴿يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي﴾
(أ) جبريل عليه السلام
ج) ميكائيل عليه السلام
(د) لاشيء مما سبق
(هـ) المسيح عليه الصلاة والسلام
12 :- بعد أن نسخت الصحف في المصاحف في عهد عثمان رضي اللع عنه ردت الصحف إلى :
(أ) حفصة بنت عمر بن الخطاب
(ب) حذيفه بن اليمان رضي الله عنه
(ج) زيد بن ثابت رضي الله عنه
(د) علي بن أبي طالب رضي الله عنه
(هـ) عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها
13 :- من وجوه الإعجاز البياني :
(أ) إيجاز اللفظ وسعةالمعنى
(ب) دقة اداء الألفاظ للمعاني
(ج) التناسب البليغ بين مضامين الأيات والأسماء الحسنى في خواتيمها
(د) جميع ما سبق
(هـ) اكتشاف الحقائق العلمية المجهولة في الماضي
14 :- من ضوابط الإعجاز العلمي في القرآن الكريم :
(أ) التسليم بأن القرآن كتاب هداية
(ب) جواز تفسير الآيات بالفرضيات العلمية
(ج) ضرورة الالتزام بدلالات و قواعد اللغة العربية
(د) أ + ج
(هـ) لاشيء مماسبق
15 :- مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن :
(أ) كمثل التمرة لا ريح لها و طعمها حلو
(ب) كمثل الريحانة ريحها طيب و طعمها مر.
(ج) كمثل الحنظلة ليس لها ريح و طعمها مر
(د) كمثل الاترجة ريحها طيب و طعمها حلو
(هـ) لاشيء مماسبق
16 :- كان سبب كتابة القرآن الكريم في جمعه الثاني هو :
(أ) اختلاف القراء في القراءة
(ب) خشية ضياع شيء من القرآن الكريم بسبب موت القراء
(ج) الحاجة إلى تعليم الصغار
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
17 :- (ما صدر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير ممايصلح أن يكون دليلاً لحكم شرعي) ، هذا هو تعريف السنة عند :
(أ) الفقهاء
(ب) المحدثين
(ج) الأصوليين
(د) علماء السيرة
(هـ) علماء التاريخ
18 :- جاء في الحديث "لا يحل مال امرىء مسلم إلا بطيب من نفسه" وهذا مثال :
(أ) لسنة قيدت ما أطلقه القرآن
(ب) لسنة خصصت ما جاء في القرآن عاما
(ج) لسنة مؤكدة لما جاء في القرآن
(د) لسنة مستقلة بالتشريع
(هـ) جميع ماسبق
19 :- نستطيع أن نستدل بالصحيفة الصادقة لعبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما على أن السنة :
(أ) لم تكتب إلا في النصف الأول من القرن الهجري الثاني
(ب) لم تكتب إلا في النصف الثاني من القرن الهجري الثاني
(ج ) لم تكتب إلا القرن الهجري الثالث
(د) كتبت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
(هـ) لم تكتب إلا في القرن الرابع الهجري
20 :- صنفت بعض كتب السنة على طريقة الأبواب ومنها:
( أ) مسند أحمد
(ب) مسند الطيالسي
(ج) مسند ابن أبي شيبة
(د) سنن النسائي
(هـ) لاشيء مماسبق
21 :- من العلماء الذين أفردوا الحديث الصحيح بالتأليف:
(أ) أحمد بن حنبل الشيباني
(ب) أبوبكر بن أبي شيبة
(ج) محمد بن اسماعيل البخاري
(د) لا شيء مما سبق
(هـ) جميع ماسبق
22 :- الحديث الحسن يفترق عن الصحيح :
(أ) بأن رواته مطعون في عدالتهم
(ب) بأنه منقطع الإسناد
(ج) بأنه متواتر
(د) بأن رواته أقل ضبطا
(هـ) بأن فيه شذوذاً
23 :- الإسناد :
(أ) ترف علمي للمباها ة
(ب) خصيصة من خصائص أمة الإسلام
(ج) للأمم السابقة عناية به
(د) من موضوعات النقد للحديث
(هـ) ب + د
24 :- قال تعالى ( قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون )، وفي الآية دلالة على أحد ملامح أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وهو:
(أ) شجاعته وقوته
(ب) بره ووفاؤه
(ج) صدقه
(د) زهده وتقشفه
(هـ) لا شئ مما سبق
25 :- قوله صلى الله عليه وسلم في يوم حنين :( أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب) أورده المؤلف استدلالاً على:
(أ) زهد النبي صلى الله عليه وسلم
(ب) شجاعة النبي صلى الله عليه وسلم
(ج) عدل النبي صلى الله عليه وسلم
(د) رحمة النبي صلى الله عليه وسلم
(هـ) وفاء النبي صلى الله عليه وسلم
26 :- كان النبي صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى للداعية و المعلم و عندما بعث معاذاً إلى اليمن أوصاه :
(أ) أن يعرض الإسلام جملة واحدة
(ب) أن يأخذ كرائم أموال الناس
(ج) أن يبدأ بالصلاة
(د) أن يبدأ بشهادة التوحيد
(هـ) أن يبدأ بالجهاد
27 :- قصة المخزومية التي سرقت وقطع النبي صلى الله عليه وسلم يدها تدل على :
(أ) عدله وإنصافه
(ب) بره ووفائه
(ج)رحمته بأمته
(د)زهده وتواضعه
(هـ) خوفه وخشيته
28 :- أجمعت الأمة على :
(أ) أن من لايستطيع رمي الجمار لعذرفإنه يرمى عنه و يجزئه
(ب) عقوبة الزنا
(ج) أن المقصود بالقرء في قوله تعالى (والمطلقات يتربصن بانفسهن ثلاثة قروء) هو الطهر
(د ) أ + ب
(هـ) جميع ماسبق
29 :- (إلحاق فرع بأصل في الحكم لتساويهما في العلة) ، هذا هو تعريف:
(أ) الإجماع
(ب) القياس
(ج) العرف
(د) المصلحة المرسلة
(هـ) الفتوى
30 :- علة تحريم الخمر التي يمكن القياس عليها هي :
(أ) الإسراف
(ب) الضرر بالصحة
(ج) الإسكار
(د) لا شيء مما سبق
(هـ) ب+ج
31 :- بذل الفقيه وسعه في استنباط حكم شرعي من دليله يسمى :
(أ) الإفتاء
(ب) الاجتهاد
(ج) جميع ما سبق
(د ) لا شيء مما سبق
(هـ) القياس
32 :- (اتفاق المجتهدين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في حياته على تطبيق حكم شرعي) ، هذا هو تعريف :
(أ) الاجتهاد
(ب) القياس
(ج) الفتوى
(د) القضاء
(هـ) لا شيء مما سبق
الجزء الرابع
1 :- من معاني القصد في اللغة:
(أ) إتيان الشيء
(ب) استقامة الطريق
(ج) الاعتدال والتوسط
(د) جميع ما سبق
(هـ) أ + ج
2 :- قال الله تعالى:(أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ)، هذه الآية فيها دلالة على أن التشريع في الإسلام :
(أ) قائم على اجتهاد علماء الشريعة
(ب) حق خالص لله وحده
(ج) حق خالص لله في أمور الاعتقاد، وللعلماء في أمور الحلال والحرام
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
3 :- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (دينار أنفقته في سبيل الله، ودينار أنفقته في رقبة، ودينار تصدقت به، ودينار أنفقته على أهلك، أعظمها أجراً الذي....):
(أ) أنفقته في سبيل الله
(ب) أنفقته في رقبة
(ج) تصدقت به
(د) أنفقته على أهلك
4 :- ما شرع في التشريع الإسلامي من التفريق بين الزوجين بالخلع أو الطلاق يعد من الأمثلة على واحدة من خصائص التشريع الإسلامي، وهي:
(أ) صلاحيته لكل زمان ومكان
(ب) ثباته ومرونته
(ج) شموله
(د) أخلاقيته
(هـ) لا شيء مما سبق
5 :- المقاصد اصطلاحاً هي:
(أ) ما سنه الله وافترضه على عباده من العبادات والأخلاق والمعاملات ونظم مجالات الحياة المختلفة
(ب) الاستقامة والاعتدال والتوسط
(ج) الغايات والحكم التي وضعها الشارع الحكيم عند كل حكم من أحكام الشريعة لتحقيق مصلحة العباد
(د) لا شيء مما سبق
6 :- من المصالح ما تقتضيها مكارم الأخلاق، وإذا فقدت في مجتمع كانت حياته مستنكرة عند ذوي الفطر السوية، وتسمى هذه المصالح:
(أ) المقاصد الضرورية
(ب) المقاصد الحاجية
(ج) المقاصد التحسينية
(د) المقاصد الأخلاقية
(هـ) المقاصد الفطرية
7 :- المقصود بالكليات الخمسة هو :
(أ) أركان الإسلام الخمسة
(ب) الحواس الخمسة
(ج) المحبة والخوف والرجاء والرغبة والرهبة
(د) الدين والنفس والعقل والنسل والمال
(هـ) لاشيء مما سبق
8 :- عَظَّم التشريع الإسلامي شأن العرض، فشرع حد القذف على من طعن بغير بينة في عرض المسلم، وذلك حفاظاً على واحدة من الكليات الخمسة، وهي:
(أ) الدين
(ب) النفس
(ج) العقل
(د) النسل
(هـ) المال
9 :- ما أضافه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله تبارك وتعالى من لفظه صلى الله عليه وسلم هو :
(أ) الحديث القدسي
(ب) الحديث الإلهي
(ج) الحديث الرباني
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
10 :- من أسماء القرآن الكريم:
(أ) الكتاب
(ب) الذكر
(ج) الحكمة
(د) جميع ما سبق
(هـ) أ+ب
11 :- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الـ....والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة). فما هو الشفيع الأول في هذا الحديث؟
(أ) الصلاة
(ب) الزكاة
(ج) الصيام
(د) الحج
(هـ) الذكر
|