غروروي وكبريائي ..
قال لي بلغه العشاق ..
أنتِ مبتغاي ..
زادني غرور وكبرياء لم أعد أرى الناس ناس
طمعت في المزيد ..
عبر عن أحساسه بلغه الصمت ..لم يتمالك نفسه ..فأعلن البوح
آيتها الآنسه ..قلبي لايحتمل ..
هل كل هذا غرور ..؟؟
أم إدعاء للكبرياء .
جاريته وانا في قمه الفرح الممزوج بالغرور ..
‘‘ أنا أنثى بقلب من حجر ‘‘
لا تعني لي كلماتكـ شيئاً ..
أحبك .......أعشقكـ
ماهي الا كلمات أسمعها اليوم وانساها في الغد.
حينها أعلن الرحيل ولكن بهدوء
قال ..أيتها الآنسه أنا لا أحتمل
وقررت أن أرحل عن قلبك فليس لي به مكان
جاريته والدمع يغمر عيناي والغرور والكبرياء يملأن صوتي ..
<< ارحل فأنت لست سوى رجل عابر <<
لاتعني لقلبي شيء ارحل بهدوء او بعواصف ..
فهذا لا يهم ..
ظننت أني احتمل بعده أو حتى استطيع نسيانه بحثت عن غروري وكبريائي
ولكن لم أجدهما ..
وجدت ................طيفه وهمسه
وجدت ...صدى صوته
رحل ورحل معه غروري وكبريائي ..
همسه ..
(( رأيتها تذبل فأسرعت اسقيها ..عندما كبرت سرقت يداي .........!! ))
/.....
|