رد: المحذوف من تطوير تنظيمي pad322
الباب الثالث ( آممم الباب الثاني طويل فقلت أخليه لوقت ثاني )
ص105 ( إلا أن تعريفاً محددا و واضحا لمفهوم التوتر التنظيمي لم يتم التوصل إليه ) [ لا يوجد تعريف محدد للتوتر التنظيمي ]
( فهناك من يصف حالة التوتر بأنها حالة من القلق و الضجر و الكآبة و الكدر و الانفعال و الانزعاج و الخوف )
ص106 " السطر الرابع " ( رد الفعل النفسي و البدني لحالات داخلية و بيئية مطولة تتجاوز فيها قدرات الفرد التكيفية قابليته الفعلية )
( براون مفهوم التوتر التنظيمي على انه يتضمن جانبين مهمين هما : الظروف البيئية التي يوجد بها الفرد و ردود الفعل النفسية )
( خصائص التوتر التنظيمي 1 ، 2 ، 3 ، 4 )
ص106 ، 107 ( هو عبارة عن ردود الأفعال التي يبديها ) إلى ( الإجهاد الوظيفي )
( إن التوتر التنظيمي كما ذكر الكتاب و الباحثون لا يكون ذا مردود سلبي في كل مراحله ) " صح أو خطأ "
ص108 ( " السطر الأول " هناك علاقة قوية بين عبئ العمل بجانبية الكمي و النوعي و مستوى توتر الفرد ) " صح أو خطأ "
أنواع التوتر التنظيمي ( 1 ، 2 ، 3 )
ص109
وفاة الزوجة ، الطلاق ، انفصال الزوجين ، وفاة أحد أفراد العائلة [ أمثلة ترى يعني مو مطلوبة ]
المراحل التي يمر بها الأفراد في حالات التوتر التنظيمي
ص110 ، 111 ( ردود الفعل التي تحدث معا في ثلاث مراحل متميزة هي : )
المرحلة الأولى : الإنذار ( تبدأ في هذه المرحلة ) إلى ( يستعد الجسم فيها )
المرحلة الثانية : المقاومة ( مراجعة الموقف ، و أصلاح الموقف )
المرحلة الثالثة : الإنهاك ( في حالة فشل الفرد في السيطرة على أسباب التوتر )
مصادر التوتر التنظيمي في بيئات العمل
اولاً : الدور الوظيفي
1. عدم وضوح الدور الوظيفي للفرد العامل
2. صراع الدور
3. زيادة المسئولية ( تشكل المسؤولية مصدرا للتوتر التنظيمي فكلما زادت المسؤولية زادت درجة التوتر ) " صح أو خطأ "
4. طبيعة العلاقات بين الأفراد داخل بيئات العمل
ص112 ( رؤوس أقلام " 1 ، 2 ، 3 ، 4 )
ص113 ثانياُ : عدم فعالية و كفاءة الهيكل التنظيمي وعدم وجود المناخ التنظيمي الجيد
ثالثاُ : مشكلات الأفراد الذاتية
رابعاً : العوامل البيئية :
أ- عدم الاستقرار الاقتصادي .
ب- الغموض و التقلبات و عدم الاستقرار في السياسات و الإجراءات و المواقف .
ت- التكنولوجيا .
ص114 ، 115 نتائج التوتر التنظيمي
1) نتائج التوتر التنظيمي على المستوى الفردي
( يترتب على وجود التوتر التنظيمي أثار سلبية يكون لها انعكاسات على التنظيم و على الأفراد ) " صح أو خطأ "
وقد صنف كوكس الآثار المتوقعة للتوتر الشديد على الفرد في أربع مجموعات :
• تأثيرات شخصية كالقلق و التعب .
• تأثيرات سلوكية كالسلوك المتهور أو المندفع .
• تأثيرات إدراكية كالضعف في عملية إدراك المعلومات .
• تأثيرات جسمية كزيادة ضغط الدم و زيادة ضربات القلب .
2) نتائج التوتر التنظيمي على مستوى المنظمة
( دلت الدراسات إلى زيادة معدلات الدوران الوظيفي و كثرة الغيابات و الحوادث و إصابات العمل ثم تراجع البناء التنظيمي ) [ دوران العمل هنا يعني ترك الوظيفة ]
استراتيجيات إدارة التوتر التنظيمي
( بالرغم من تعدد استراتيجيات إدارة التوتر التنظيمي ) إلى ( إستراتيجية طويلة المدى )
ص116 اولاً : الاستراتيجيات القصيرة المدى :
1. تعليم العاملين و تدريبهم في المستويات الإدارية العليا على تنمية مهاراتهم في مواجهة التوتر .
2. استخدام المنهج العلمي في اختيار و تعيين الأفراد العاملين .
3. تطوير الوظائف و توضيح الأهداف لكل أفراد المنظمة الإدارية .
ثانياُ : الإستراتيجية طويلة المدى :
1) استخدام منهج علمي جديد في تقويم الأداء يعتمد على الحوار المباشر .
2) استخدام وحده استشارية في التنظيم تكون على مستوى عال من التخصص ، على خبراء لدراسة التوتر و أسبابة .
3) قيام الإدارة العليا بالعمل على تنمية مستوى الثقة بين الأفراد أنفسهم و بين الأفراد و المنظمة .
4) استخدام المنهج الإداري المناسب الذي يتماشى مع الوقت الحالي .
5) تكثيف البرامج التدريبية المناسبة .
كذا خلصنا الباب الثالث :)
|