| 
				 رد: سَآجٌمعُ بَقايا آنفَاسِي لأعُودَ إلِى عَالمي رُبما آشّتَاق إِلي ...!! 
 
لم نأخذ من الدنيا عهدًا على أن تصفو لنا . .
 ولم يكن بيننا وبينها موثقًا على دوام الرخاء فالهم لا يزال ملازمًا للإنسان والأزمات تتراءى بين أقبال وإدبار , ويبقى الأمل بالله شمسًا لا تغيب ونبعًا صافيًا لا ينضب . .
 ونبقى على أمل . .
 إيمانًا بقوله تعالى : ( لا يكلف الله نفساً إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسراً ) . .
 |