أهلا ،،
تسحرني العربية ببيانها ،وأعجب من تهاون الكثير بها ، فهي الأجمل والأرقى ،،
وهنا في الملتقى أفترض أننا جميعا إلا قليلا نجتهد ونرقى بلغتنا ،كلغة نكتب بها بكثير من الإتقان ،،
لا أنكر أن اللغة العربية من الصعوبة بمكان إتقانها في هذا الزمن ،وإلا لم أصادف يوما معلما لها لا يستطيع التحدث بها ، والمسؤولية لا يتحملها وحده ، وإنما هناك مسؤولية مشتركة من عدة أطراف على مدى مرحلة زمنية ليست بالقصيرة ومحورها المدرسة ،،
أخصائي نفسي