وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحيانًا :
تتواجد الرغبه بالتالي تتزايد القُدرة المتمكنه لِكُلِ راغب مع استمرارية التعلم .
وفي الجهة المٌقابلة انعدام الرَغبة وافتراض التعلم المَبدئي إلى مالا نهاية .
نجد صور مُختلفة :
كمثل كتابة " المد في غير موضعه " والواو للاستطالة وَغيرها من العادات المستشفاه
تتبعًا وتواليًا على مدار الأيام بعد أن استقلت في نوافذ المُحادثات بغض النظر عن الأسباب الدافعه لذلك !
" التي تدرج غالبًا تحت مسمى [ التقليد ] اعتقادًا منهم بأنها صورة لِفئة عالية مُتحضرة "
وعَتبي على مَن لديه القُدره كيفما كان المُستوى لكن يرى بأن المكان غير مُناسب
فيُماشي الفئات أو العقول المتواجدة في هذا المكان
إذًا كيف لنا أن نؤهل جيلًا ونُربي أجيالُا أخرى ونحن نماشي أخطاءهم
بدلًا من إحالتها إلى الطريقة الصحيحه !
ولا ننسى الأسلوب المُحبب مع احترام آراء ووجهاتْ الجميع ~
يكفينا كونها لغة القرآن وإن تمعًنا في " النحو بالذات"
لتمكنا من تطبيق كل القاعدات في قرآننا الكريم
كما استطعنا من استنتاج الشخصيات المقصوده من بعدِ ضمائر الغائب
ومواقع الإعراب للاستدلال على المعنى المقصود في بعض الحروف " على - من " .. إلخ
شُكري وتقديري لِهكذا أنفس ()