أولًا أحُييك فكان الله مَعكِ وحفظكِ بحفظه كما اختار لَكِ الخير
وأُبارك لَكِ أكثرْ من غيرك مُباركه لقلبِ تحملين وتصرفات جديره بالشُكر واستحقاق الخير بأكمَلِه
ما أفهمُه من حديثك أن النسبة التي أُدخِلَت مِن قِبَل والدك
هي نسبه " أعلى " وفي الواقع أقل وهذا ما سبب عدم القبول بعد إرادة الله
ابتلاء وامتحان ياغالية ، يسَر الله لكِ هذه السنه على خير
ونَراك في السنه القادمه بإذن الله وأنتِ في المكان الذي تأملين بِه
لتحققين حُلمكِ وبقية أحلامَك
استمري بروعتك ~