أتعلم ؟؟؟ >>هنا أخاطب الرجل الموجود في القصة ...
خاطبية====الحمد لله مالى علاقة انا
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
" نفسك " ....
تحتاج إلى حقها ...
كيف ؟؟؟
أَحبَها ..
أِعشقَها ...
اِجعلهَا تتلذذ بِما تَشعرُ به حِيال الأُمور الأُخرى ...
أُغرَم بِها ..
لاتَجعلها وحِيدة...
فالوِحدة قــــــــــــــــــــــــــــــاتلة ...
لِما تكرهُ نَفسك ..
---اطلاقا لم اكرة نفسي ياعزيزتى
:)
أَجبني ...
---اجبتك :)
لاتقُل ليس لي ونيسٌ أو قريب ..
---- الا عندي
:)
لِما تَشعرُ بهذهِ الطريقة !!!!!
أأنت مقطوعٌ من شجرةِ ..ليس لكَ أبٌ أو أمٌ ...ليس لكَ عمٌ أو خالٌ أو جدُ...ليس لديكَ حتى صديقُ تبتسمُ عندما تراه...
----لدي اب وام وعم وخال واصدقاء لدي ايضا هههههههههههههههههههههههههه
:)
لِما هذا التشاؤم الموجود في أحاسيسك ...
---اطلاقا لم يكن تشاؤما بقدر ماكانت فيض مشاعر كتبها صاحبها فى لحظة من اللحظات ولم اجد بتفائلة سوي القليل والتشاؤم خصلة من النفاق والتفائل تكريسا للايمان بمن فى السماء
:)
الحياة جميلة ..رائعة ...فقط عِشها يومًا ...سوف ترى أمورٌ كثيرة ..ومشاعرٌ غريبة تستولي على قلبكَ المُظلم والمتقوقعُ بالوحدةِ التي ربيتها في قلبكَ لتنورهُ ...بمشاعرِ الحُب... والصداقة ...والأخوة ...والزمالة ...والصحبة ...والأبوة ...ومشاعرٌ سوف تجتاحَ قلبكَ لتُنهي أرق الوحدة الذي سَكَنَ قلبكَ لسنين طويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــلة ...
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اعرف الرجل كثيرا ولااعتقد بان قلبة مظلم ولاحتى متقوقع فهو دائم الابتسامة ومنفتح لابعد الحدود ===ليبرالي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
:)
أتشعر بالحزن لفراق إنسان ؟؟ هل فعلاً يستحقُ هذه الوحدة ؟؟ لا أظنُ ذلك ...
أتشعر بالحزن لأنك وحيد؟؟؟
==احيانا تكون الوحدة جميلة لان فيها محاسبة للنفس ونقد صادق
لست وحيدا فأنا صديق كاتب الاسطر :)
أم لأنك شخص لا يُطاقُ العيش معه ؟؟
[color="rgb(139, 0, 0)"]===ربما... ليش لا :)
[/color] أم لأنك تريد أن تكونَ لوحدك دائمًا ؟؟
===اكرر جميل الجلسة مع الذات ولكن ليس دائما فهى اشبة بالدائرة المفرغة ماان تنهى التفكير حتى تعاودة مرة اخرة وبدون حلول احيانا
أم لأنك حساس ؟؟
==حساس ==امممممم لااعتقد ذلك :)
أم لأنك .....ولأنك ....ولأنك .......ووووووو...
===صح هازا بزااااااااااتة :)
إذا ماهي الأسباب؟؟؟
====القدر ولكن غدا سيكون اجمل بكثير من اليوم وانا لدي منعطف كبير سأخوضة غدا ان شاء الله
تظن أنه بالحزن سوف تشعر بالراحة التي تبحث إليها ...
===بالتأكيد لا ولكن عندما يفرض فلن يكون لديك خيارات كافية ولكن اجد فية الصدق ولذة احيانا
أُبشرك !!!!
==بشر الله يبشرك فى الدنيا والاخرة
:)
سِرت للموت بقدميك ...
اذكر الله يامسلم:)
الآن أخبرني ...
من قال أنك وحيد...
وحولك فوق 6 بليون إنسان في هالكون كله ...
طيب ...
أخبرني لما رضيت أن يُكتب عَنك هذه القصة الحزينة ...
==سأوجة هذا السؤال لصاحب القصة وكاتبها والعصفور وسأخضع خصن البرتقال للتحقيق...اعدك.
:)
التي ابكت قلبي قبل عيني...
لما أنت حزين؟؟ ...
كل مافعلة لاجل امة..
هل تظن الحزن سيحل الامور ؟؟
اكرر بالتاكيد لا.. :)
إذا لما تعاني ...
ساعاود الاتصال بغصن البرتقال ربما سأجد اجابة
هذا ليس سببًا لتعاني الوحدة لأجله ...
ربما ياعزيزتى
:)
وقلت ياالاهى هل انا ذلك الانسان الذى شهد لى العصفور وشجرة البرتقال ....؟؟!!!!!
هل رأيت ؟؟؟
حقًا ..
أنت لست هذا الأنسان............
هل هذا صحيح.؟؟
:)
تحلّ بالأمل الجميل
(هذا ديدنى فى الحياة)..فالحياة مشرقة بِإشخاص يتميزون بجمال القلب
(هذا ماينير طريقى بعد توفيق الله وهم خاصتى فى الدنيا)...صاحبهم فسترى الشمس تبدأ إشراقها من قلبك الجميل
(شهادة اعتز فيها) وتغمره بالنور لتجعله يصل إلى قلوب الآخرين ...
(اى هوب ذات )
:)
هذا ما استنتجته من القصة ...
شعور أقسى من الموت ..
أن تظن أنك عايش ..
وأنت بالأصل مدفون ...
لاياصغيرتى انا اعيش
واكبردليل اننى افكر
ولكن اعيش حياتى بطريقتى الخاصة
أنا لم أستطع أن أمر من هنا دون أعلق على هذه القصة الجميلة ..
(هذا من رقيك اختى الفاضلة)
ولكن احترامًا لرغبتك لم أعلق عليها ..
فما كتبته نزل من قلبي إلى صفحتك لأنني كنت في يومًا من الأيام ...
مثل هذا الرجل ...
(اذا لماذا تلومينة المسكين ونعتية بالبؤس والفصام والشيزوفينيا وانة يحي حياتة وهوميت)
:)
أنا لا أتوقع منك ردًا أو تعقيبًا على كلامي ..ولكن شكرًا أخي الفاضل عبدالله على هذه القصة المؤثرة ...
بل توقعى ردي اختى الفاضلة فأخت كريمة لنا علقت على مضوعى وسأقول اشكرك اخيتى على كل كلمة غردتى بها فى تعليقك الجميل بجمال روحك
سامحني فأنا لم أرد أن أقلل من احترام رغبتك أبدًا
(لابأس اخيتى ..لابأس) ...أبدًا...ولكن هذه الصفحة مصيرها أن تطوى في يومًا من الأيام لذلك أحببت أن أشارك فيها قبل أن تطوى ...
تقبل مروري ...
رغد محمد...