كَأَي فَتَاة جَامِعَيّة كَانَت مُحَاضَرَاتِي تَلْزَمُنِي الْتَّنَقُّل مِن مَبْنَى لِآِخَر , كُنْت أَمْشِي وَاثِقَة الْخُطَى مَّرْفُوْعَة الْرَّأْس مُتَبَسِّمَة فِي وَجْه مَن يُقَابِلُنِي .فِي يَوْم مَا اسْتَوْقَفَتْنِي فَتَاة كُنْت كَثِيْرا مَا أُصَادَفَهَا عِنْد تَوَجُّهِي لَّإِحْدَى الْمَبَانِي الْدِّرَاسِيَّة و سَأَلْتَنِي.
.