حسناً من لا تعجبه العربية و أخبارها يستطيع متابعة نشرة الثالثة ظهراً على غصب واحد يقال أنهم طوروا ديكوراتها و غيروا شعارها
و لعله يجد في أخبار من نوعية أستقبل و أستودع و أستدبر و هنأ ما يبهج قلبه و يريح سريرته
ثم ينتظر درجات الحرارة الصغرى و الكبرى لكن بكل أسف لم يعد المذيع يمتلك (الأريل) <<خساره الأريل
ماذا تهقون من قناة ليبراليه
|
الله يهديكي ليه قُلتي كِدا هُما بِيقولوا كِدا بس مِن غير ما يقولوا كِدا
حفاظاً على الموضوعيه يعني
كل المواضيع المذكوره كلها ماتدخل المخ وخصوصا خمسينيه زوجها قشع برقعها
|
متأنكده إنو مافي زي كدا...يعني جواب نهائي
عيب العربيه انها تجيب الحقيقه
|
خير الكلام ما قل و دل
العربية لا تكذب و لكن أحياناً لا تتكلم
مشكلة مجتمعنا أنه مصمم على لعب دور المجتمع الملائكي

ما هي المشكلة في أخبار من نوعية أب يغتصب إبنته هل يريد البعض ان لا يعاقب الجاني
و ان يفضح امام المجتمع
قبل عدة اشهر قبض في المانيا على اب اغتصب و خطف ابنته و ولدت منه إبنته سفاحا
لم أسمع أن الألمان قالوا لا تشوهوا صورتنا بل فضحوه و نشروا صورته
فلنقل أن مواطن تحرش بإبنته هل هذا معناه أن كل السعوديين مثله؟؟؟
شخصياً أؤمن أن هذه النوعية من الأخبار مفيده حتى تردع كل من تسول له نفسه أن يفعل مثل هذا الفعل
شخصياً من محبي العربية
لكن للأمانه أحياناً أخبارهم مالها داعي من نوعية مزارعه تبيع غنمها من أجل مشاهدة سنوات الضياع ما صار مسلسل دا كل يوم منزلين عنه خبر
شكرا أختي على الموضوع الجميل
الذي حرك المياه الراكده