رجـع ولكـن فرحتـه ضايعـه ( دام :
كل ٍ مشى ) وأخـذ ولـده ب / يمينـه
صاروا خواله في نظـر عينـه اصنـام
آحيوا ب .. داخلـه الجـروح الدفينـه
ولا عنده الا أمه ونـاب القهـر سّـام
جاهـا يبـي منهـا اليديـن الأميـنـه
شعوره اللي حـس بـه مثـل الإلهـام
وأول سؤال في باله : أبـوي وينـه ؟