رد: الطالبة عواطف الحكمي من قسم الــ Bioc في ذمة الله
في الحقيقة أنا كل يوم بدخل للموضوع وبشوف الردود الجديدة......صراحة كنت أبكي في قلبي........وأنا أرى زميلاتها وصديقاتها يدعون لها أحس إنهم يكتبون عبارات الدعاء وهم يبكون ...أحيانا مشاعر الكاتب تكون موجودة في كتابته.......أقرأ الردود وأنا أقول انظر كيف الطيب تبقى سيرته الحسنة بين أحبابه.......كنت جالس اليوم يوم السبت في الصباح قبل ذهابي للجامعة:أتفكر وأقول كيف ستكون قاعات محاضرات عواطف اليوم؟ كيف سيكون مقعدها خاليا؟كيف ستكون نفسيات زميلاتها وخاصة عندما يدخلون ويجدون مقعدها خاليا؟.............أنا والله لا أعرفها ،لكن الطيب تبقى سيرته عطره ،كنت بالأمس أطوف في الحرم في آخر ساعة قبل المغرب وأنا أدعي فأتت في بالي عواطف ،فقلت في نفسي: لو لم تكن من أهل الخير ما أتت في بالي في هذه الساعة المباركة آخر ساعة في يوم الجمعة........................ولكن...... أقول: رحمك الله يا عواطف.
|